تفاعل كبيررررررررررررر
الفصل التالت
كانت سلمي ترتجف بداخل الحمام، من هو ذلك الوحش الذى اقتحم منزلها، و كيف له أن يعلم بموضوع العصير، كان الشخص يحاول أن يفتح الباب و لكن سلمي من الداخل كانت تقاوم و تحاول جاهدة الا تجعله يفتحه، لم تجد مفتاحاً اتفاق الباب به، ظل ذلك الشخص في الخارج لمده تقرب الساعه منتظرا أن تخرج سلمي، و لكن سلمي في الداخل ترتجف بكاءاً، لم تكن لتخرج أبداً، و لكن كيف لاسلام أن يفعل بها ذلك، مrت الساعه و الساعه الثانيه حتي ملَّ منها ذلك الشخص و ذهب .
الشخص : راجعلك تاني يا قطة .
كانت سلمي بالداخل تبكي، ما الذى فعلته بحياتها حتي تصل بها الي ذلك، ظلت سلمي بالداخل خوفاً من عودته، لم تطمئن سلمي لتخرج حتي سمعت صوت اسلام بالخارج، خرجت سلمي من الحمام لتركض علي اسلام حاضنة إياه خوفاً، لم يكن ذلك الحضn حbاً فيه أو أماناً له لكنها فقط كانت خائفه و تحتاج لمن يُطمئن قلبها، هدأت سلمي ثم ابتعدت عن اسلام ناظرة له بعتاب و بحزن.
اسلام بخبث : ايه يا موزة عامله ايه ؟
لم يكن رد سلمي سوى أنها dربته علي وجهه كفاً، تركته سلمي في دهشته ثم دخلت الي غرفتها، و أغلقت الباب خلفها، كان اسلام ينظر لها بصدmمه من جرائتها
اسلام عند باب الغرفه بصوت عالي : بقا انا يا بنت ال*** تdربيني انا، طب و حيات امك يا سلمي لأخليكي هنا كده زى الكلبه و لا اكل و لا شرب، و وريني بقا هتفضلي عايشه ازاى انتي واللي في بطنك.
خرج اسلام من المنزل رازعاً الباب خلفه ثم اغلقه بالمفتاح، ظلت سلمي في مكانها تبكي متذكره كيف لها أن تتزوg ممن كان اخوها الصغير، عندmما وصل اسلام لسن العشرين، كانت حينها سلمي في الاثنان و العشرون .
اسلام بتوتر : سلمي انا عايز اقولك حاجه
سلمي : نعم يا اسلام، عايز حاجه يا 7بيبي
اسلام بضحكه : سلمى … انا…. انا بحbك
ضحكت سلمي قائله له : و انا كمان بحbك يا اخويا .
اسلام بتوتر مrة أخرى : لا ما هو انا عايز اتجوzك
نظرت له سلمي بصدmمه، لم يكن اسلام طفلا صغيرا ليقل كلام كهذا عبثاً و إنما قال ذلك و هو مفكر جيد لذلك الكلام، انقلب وجه سلمي و نظرت له بغضب ثم dربته علي وجهه كف
سلمي : اخررس، انا اختك يا اسلام انت فاهم يعني ايه انا اختك، انا اه يمكن اكون من الملجأ بس انا هنا معاك اختك يا اسلام، اختك و بس
نظر لها اسلام بغضب علي ذلك الكف، و تركها و خرج من الغرفه .
أعاد اسلام بُوح مشاعره علي سلمي مrه اخرى، كانت سلمي ….يتبع
الجزء الخامس من هنااااااا