قصة ام تدفن بنتها حية الجزء الرابع والأخير
علي الجانب الآخر يعود زوgها من سفره وهو يفكر أيضا في زوgته ويخشي ان تكون قد وضعت أنثي وبينما وهو يفكر ويخطط ويدبر أمrه إذ خرج عليه بعض اللصوص وهو في الطريق وسرقوا ماله وdربوه dربا مبرحا وقاموا بإلقائه في المياه حاول الاقتراب من الشاطئ لينجئ من الموت ولكن لم يتحمل ولم يصمد طويلا من شدة الdرب ثم غاص في المياه وبينما وهو يغرق ويغوص في قاع المياه ينظر الي أعلي
ويودع الحياة ويقتنع تماما انه ميت لا محالة ويستسلم تماما للموت وإذ بشعاع من النور يأتي من اعلي ويصل إليه ثم يرئ طفلة صغيرة تأتي من ناحية تلك النور ووجهها كالبدر في تمامه وتمد يدها الصغيرة إليه وتقول بكلمات طفولية بريئة لا تستسلم يا أبي.
لا تستسلم يا أبي. أعطني يدك يا أبي. أنا فاطمة ابنتك. فيفتح عينيه مrة اخري بعد ان قام بإغلاقها ليتأكد من ملامح تلك الطفلة ومن تكون ولكن تختفي مrة أخري بعد ان فتح عينيه وقبل موته بدقيقة واحدة يصارع الموت ويحاول الوصول إلي اعلي المياه يحاول وياحول ويجاهد حتي يصل الي أعلي المياه مrة أخري وياخذ نفسا عميقا كان علي وشك الموت ولكن جعل الله تلك الفتاة…
الصغيرة سببا في نجاته ثم يصل الي الشاطئ ويخرج من المياه ويلتقط انفاسه بصعوبة وبعد دقائق قليلة وبعد أن انتهي التعب والمشقة والمعاناة التي كان بداخلها يتذكر تلك الكلمات لا تستسلم يا أبي. اعطني يدك يا أبي. ويتذكر زوgته التي كانت علي وشك الإنجاب. ثم يهرول إلي بيته ليبحث عن شعاع النور ليبحث عن بريق الأمل التي انقذه من الموت فيدخل علي زوgته في حالة غريبة ويبدوا عليه التعب
والمشقة والمعاناة التي مr بها فيجد زوgته تحمل طفلته علي يديها وترضعها وتحملها فتنظر زوgته إليه نظرة رحمة ورجاء منها ان لا يحزن وأن يتركها وشانها فيقترب منها ويقترب اكثر وينظر ويتأمل في وجهها و
تنزل دmموعه دون أن يدري ويرتفع صوت بكائه نعم أنها هي أنها فاطمة ابنتي أنها النور الذي اخرجني من الهلاك نعم هي نفس الطفلة ونفس الملامح ونفس الهيئة ونفس الجمال والبرائة يحملها ويحتضنها وينfجر في البكاء ويقص علي زوgته ما حدث …..
لتنتهي القصة علي ذلك .
شاهدو قصة شاب يحb فتاة عمrها سبع سنوات تخيل كيف كانت نهاية هذا الحb! من هنـــــــــاا