اليوم الثاني وحينما جاء الليل تري طفلتها في المناm وهي تبكي تبكيوفي اليوم الثالث تري نفس الكابوs المrعب ثم تذهب الي صديقة لها وتقص عليها ما حدث وما جري فتحزن صديقتها وتقترح عليها أن تذهب الي احد المشايخ في البلدة فتذهب هي وصديقتها الي احد الشيوخ وتقص عليه ما حدث فيصرخ في وجهها ويحكي يا امrأة ماذا صنعتي ؟ اذهبي الي المقبرة الآن وتفقدي طفلتك وبالفعل تذهب الي المقبرة فتجد المفاجأة ،،،،،،،،،،،، الطفلة ……….،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،
فيصرخ في وجهها ويحكي يا امrأة ماذا صنعتي ؟ اذهبي الي المقبرة الآن وتفقدي طفلتك وبالفعل تذهب الي المقبرة فتجد المفاجأة ،،،،،،،،،،،
ذهبت تلك المrأة الي احد الشيوخ وذكرت له كل ما حدث قال الشيخ ويحك يا إمrأة ما هو اسم ابنتك ؟ ترددت قليلا لانها في الحقيقة لم تطلق عليها اسم ثم قالت، فاطمة، اسمها فاطمة فقال الشيخ اذهبي إلى المقبرة وتحققي من ابنتك ذهبت بالفعل الي المقبرة وهي تفكر بها وماذا ستجد هناك ؟
ذهبت وكلها أمل أن تجد ما تتمني.
ثم وصلت وفتحت المقبرة لتجد المفاجاة التي لا يصدقها العقل
البنت مازالت علي قيد الحياة (!!!!
اخذتها في أحضانها وهي تبكي بكاء السنين ووضعت ثديها في فمها علي الفور لترضعها ولكن كانت الطفلة في حالة لا تحسد عليها إطلاقا.ثم عادت الي بيتها مسرعة…….
ثم حاولت مrارا وتكرارا مع الطفلة حتي بدأت في الرضاعة شيئا فشيئا لم تفكر تلك المrأة في زوgها وماذا سيفعل حينما يعرف ماذا حدث ولكن كل ما تفكر به الآن هو فلذة كبدها.
علي الجانب الآخر يعود زوgها من سفره وهو يفكر أيضا في زوgته ويخشي ان تكون قد وضعت أنثي…. يتـــبع