غرام باحراج: الباب
عاصم: اه صح الباب
غرام: طب افتح
يفتح عاصم الباب لتخبره الخادمه أن الغدا جاهز والجميع فى انتظارهم…
عاصم: يلا يا غرام الغدا جاهز..مع أن مش دا اللى هيشبعنى
غرام باستغراب: اومال ايه
عاصم: انا جعان منك انتى عايز أكلك انتى واشبع منك انتى…
غرام: قليل الادب انت…
عاصم: بقي هو كدا طيب نتغدى ونشوف قله الادب دى وغمز لها
اخذها من يدها فدائما يمسك بيدها وكأنها طفلته المدلله..ليهبطا للاسفل
ليجدا……………يتبع
يعلن ذلك العاصم ابن الأكابر حبه إلى غرام فينطق كلمه بحبك يا غرامى دون أن يشعر من شده شوقه إليها…
تأتى الخادمه لتخبرهم أن الغدا جاهز..يأخذها عاصم من يدها للنزول لتناول الغداء بعد أن لمح لها أنه يريدها هى فهو كم جوعان من محبوبته ويريدها هى لتشبعه بقربها….
وما أن نزلا حتى وجدا…….
رامز: ازيك يا عاصم كنت عايزك فى موضوع مهم
عاصم: تعالى نتغدا وبعدين نشوف موضوعك المهم…
جلس الجميع على مائده الطعام
لاحظ عاصم نظرات رامز المتكررة إلى غرام…