كنت رايحه بيت عمي

علي بابا او يزوره وطبعا ماكنتش تعرف ان جوزي هو الا انقذ حيات بابا ومتابع لحالته دايما وفضلت تتكلم عن زعلها انها

لحد دلوقتي ماشفتهوش وماتعرفش حتى شكله وبابا كان قلقان عليا وحزين وانا طمنته ان انا سعيده جداااا مع جوزي وكنت بتكلم  بحرص وخايفه اتلخبط وانطق اسم يوسف وبحمد ربنا ان بابا لحد دلوقتي مايعرفش اسم خطيب سهر

لانه لو عرف اسمه هيعرف انه ياسين مهران الا اتجوزني لان بابا زي ما يوسف قال من خوفه وتوتره وقت كتب الكتاب مااخدش باله من الاسم وانه جوزني يوسف مهران مش ياسين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top