كنت رايحه بيت عمي

وبيقولي كلمته الا بتطمن قلبي دايما ( متخافيش ).. وفعلا بدأت احس انه معايا واني مش خايفه وغمضت عيني وانا بفتكر كل اللحظات الا جمعتنا مع بعض وبدأت افتكر أول مرة

شوفته فيها في بيت عمي واول مرة شوفته فيها في القصر لما قالي انا  جوزك وافتكرت لما كنت فكراه عفريت وفضلت اقرأ قرأن واقوله اتحرق وهو يضحك ويقولي لأ مش هتح0رق

😂 ولما عرفت انه دكتور وانقذ حيات بابا ولما بعدها فضل يضحك ويقولي انا مهندس علي فكره😂 وأول مرة لمس فيها شف0ايفي وأول مرة اعترفلي بحبه والمكان الجميل الا اخدني

فيه وصوت البحر والطيور والهدوء الا كان حوالينا ويوسف وضحكه وهزاره وروحه الحلوه وكلامه الا كان بيخطف قلبي

وحضنه الا كان بيطمني وصوت ضحكته الا كانت بتسعد قلبي وطريقته وهو بيتريق عليا وبيغظني وأول مازعل يصالحني بكل رقه وحنان، انا بجد عشت معاه حياة مكنتش احلم بيها،

انا كنت بنت عاديه زي اي بنت خلصت دراسه وبابا اصر ان اقعد في البيت ومشتغلش لأنه كان بيخاف عليا جدا وكانت حياتي فاضيه ومفيهاش اي جديد ودخل يوسف حياتي وغير

كل حياتي ودنيتي، كنت بعيش معاه في اليوم الواحد 100 احساس مختلف.. كنت بخاف منه وكنت بطمن معاه، كنت

بحزن علي نفسي وكنت بفرح بيه، كنت بزعل منه وكنت بزعل عشانه، كنت.  بتغاظ من كلامه وكنت بتضحك علي تصرفاته، كنت مش بحب اكون معاه وكنت بمoت لما يغيب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top