كنت رايحه بيت عمي

وسامته الا خطفت قلبي وعقلي وقولتله ( يعني حلو كدا ورايح فين ).. قرب مني وهو بيبتسم بطريقه سحرتني وقالي ( يعني انا بجد حلو ).. هزيت راسي وانا دايبه جوا عنيه

وقولتله ( جداااا)..حط ايده علي خصري وقربني ليه اكتر واتكلم قدام شفايفي وقالي ( ولما انا حلوه وعجبك اوي كدا ليه بتخونيني  مع واحد تاني ).. واتحولت نظراته للغضب في لحظه وكان بيضغط علي خصري بقوة وحاولت ابعد ايده عني

وقولتله ( انت مصدق ان انا ممكن اخونك ؟! ).. بعد ايده عني وهو بيبصلي بحيره وسابني ومشي عشان يخرج من غير ما يرد عليا..جريت وراه تاني ومسكت ايده وقولتله ( يوسف

استنى رد عليا الاول، انت مصدق ان انا ممكن اخونك ؟ ).. غمض عينه واتنهد بتعب وقالي ( لأ يا داليدا مش مصدق بس برضه لازم تفسير لكل الا حصل دا وانتي رافضه تتكلمي )..

بصتله بحزن وقولتله ( انا خايفه عليك )..بصلي بدهشه وقالي ( من اييه خايفه عليا من ايه يا داليدا اتكلمي ).. بكيت وانا مش قادرة اتكلم ورميت نفسي في حضنه وانا بضمه بقوة

وقولتله ( انا بحبك اوي يا يوسف ومش هستحمل يجرالك حاجه انا خايفه عليك اوي ).. ضمني ليه اكتر وحط ايده علي شعري بحنيه وقالي ( ماتخفيش يا حبيبتي انا كويس والله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top