كتب الكتاب

 

 

ولعت في صوري يبنت عمي محمد..
زقته علي السلم وضحكت ونزلت ركبت تاكسي و راحت الشركة..
شمس كانت قاعده علي السلم لاقت مازن داخل من الباب وقفت بصدمة.. مكنتش اتمني ان اشوفك انا عايزه امشي..
مازن غمض عنيه.. حاولت انساا ولا انا كنت اتمني اشوفك يا شمس بس القدر..

 

 

 

انا ماشيه من البيت اتمني منتقبلش تاني شكلك اتغير اوي بقا عندك شعر ابيض في دقنك شبه يونس اخوك..
هو مش جوزك دلوقت ولا اي؟
لا انا اطلقت..
مازن فتح عنيه بستغراب :كتب الكتاب كان امبارح اي السبب؟
شمس دمعه نزلت من عنيها.. عشان كسرتني وبعتني وبعت حبي كلنا دفعنا التمن حتي الي بتحبها دفعته..
لسه فاكره الماضي ده؟

 

 

 

اه الماضي بتاعي ونا طفله عندي 17 سنه حبيتك وقولتلي ده سن مراهقه سلملتلك نفسي واتاريك روح اختي الي كانت في بالك..
انا منستش بس انا اقدر اتحمل غلطتي..
شمس حطت وشها في الارض.. ونا مش هقعد في البيت ده ثانيه ابعد كدا وسبته ومشيت..
مازن طلع عشان يسلم عليهم بيقرب من ابوه بعد عنه..

 

 

يونس استغرب حركه ابوه :اي يا بابا مالك مازن رجع.
ابراهيم وقف وعيط.. اول مره احس ان عجزت عن تربية ولادي ابني يخون وابن يدمر ومحدش صان وعده مع ولا واحده خدعت روح ونزلت دمعتها ونت يا مازن قت*لت شمس و دمرتها خليتها ببص عليها لاقيت عنيها في الارض مكسوره منك..

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top