رواية البريئه والقاسي المتملك كااامله

 

 

 

ابتسم بع-صبيه: انا جوزك يا حبيبتي يعني مكانك مع جوزك

نوران: بس انت خدعتني انا مكنتش عايزة اتجوزك

– غ-صب عنك

بصتله بحزن وكانت هتعيط صعبت عليه بمنظرها ده اللي يخطف القلب قبل العين وقال بحنان وهو بيلمس وشها: بصي هو مش غ-صب عنك اوي يعني انا مش وحش برضوا

نوران بصوت ضعيف: ممكن اعرف مين غيرلي لبسي

 

 

 

 

 

ابتسم بخبث: انا

ضر”بته على كتفه وقامت وقفت بتوتر: وعملت ايه تاني

قام وقف وقرب عليها حط ايد على خصرها والتانيه بتفك ازرار قميصها: انا معملتش اصلي بحب اخد حقي والغزالة صاحيه مبحبهاش نايمه بس احنا فيها يلا نعمل

شهقت ولسه هتتكلم،طبع قبلا”ته على شفتيها وكأنها نير”ان من الجمرُ تلتهم كل من حولها في سبيل الوصول لغايتها وهو الحُب

 

 

 

 

 

 

مقدرتش نوران تقاوم قربه ليها ولا تبعد عنه ف حض-نته

” ولما البُعدُ وانتِ اقربُ لي من حبل الوريد ”

حض-نها ريان وهو بيبتسم: خليكي كده دايما

بعدت نوران عنه ورجعت لورا: خلينا نتكلم بهدوء

قعد ريان وهو متابع ريأكشن وشها وحركاتها الطفوليه اللي بتسرق عقله واللي ابهرته

 

 

 

 

 

 

– بكلمك انت مركز في ايه ؟؟

بصلها وحط رجل على رجل: قولي من الاول

بصتله بملل: انت عندك كام سنه ؟؟

ضحك ريان على أسلوبها: ده يهمك يا ام ١٧ سنه

اتغاظت وقعدت على الكرسي اللي قدامه: انا ١٧ وانت ٤٠ يرضي مين ها ها

 

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top