حب مظلoم جميع الفصول بقلم نجلاء محمد

 

 

 

دنيا بحزن: اللي تشوفيه ي عمتو كان زياد يقف أمام غرفه دنيا ويستمع لما يحدث وقرر ف نفسه انه سيتغير من أجلها ولن يخو.نها مره اخرى طرق زياد الباب وحمحم ودخل ولكن لم تعيره دنيا اي اهتمام زياد: عامله اي دلوقتي ي دنيا لم تجاوبه دنيا واكتفت بالنظر ناحيه اخرى نظر زياد ل سميره ففهمت انه يريد أن يصالحها ف تحججت وخرجت زياد بندم: انا اسف ولكن أيضا لم تجاوبه دنيا زياد: والله عارف اني غلطت وعارف اني استاهل كل حاجه

 

 

 

وحشه عارف اني السبب ف اللي انتي فيه دلوقتي بس صدقيني انا بحبك وعمري م هفكر اخونك تاني سامحيني ي دنيا دنيا: مش هسامحك ي زياد واتفضل اطلع برا زياد: طب ي رب اموت لو مسامحتنيش نظرت له نظره هو يفهمها جيدا زياد: خلاص خلاص مش هدعي على نفسي بس سامحيني ليكمل هجبلك مصاصه والله وبيبسي وشيبسي كتير بس سامحيني نظرت له دينا بفرحه: وعد؟ زياد: وعد ي نور عيني خمس دقايق واجيلك هنزل اجيب

 

 

 

الحاجه واجي دينا: هستناك كانت دنيا تجلس في انتظار زياد ان يأتي ولكن مضى اكثر من ساعتين ولم يأتي ف شعرت بالقلق كانت تفكر انها أصبحت عاجزه لن تستطيع فعل اي شئ حتى وصلت لها رساله على الهاتف وزياد يقف في أسفل المستشفى ويعانق فتاه شعرت بالندم لأنها صدقت الاعيبه وكذبه حتى وجدته دخل عليها واغلق باب الغرفه بعصبيه كاد ان يحطمه

 

 

 

 

دنيا بخوف: بتهبد الباب لي كدا زياد: دنيا انا عايز احكيلك حاجه ضروري بس بالله عليكي صدقيني دنيا: اتفضل زياد: فاكره البنت اللي شوفتيني معاها ع السلم دنيا: اه؟ زياد: والله العظيم وغلاوتك عندي م حصل بينا غير اللي انتي شوفتيه جايه دلوقتي المستشفى تحت وتقولي انا حامل وحاولت تحضني وانا فضلت ازق فيها وقولتلها روحي

 

 

باقي القصة حلو جدا انصحكم بكمالتها 👇👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top