رواية كشفت خيا1نته

 

 

حسام: حاضر يا نونو، يلا ناكل

أما عند أسماء كانت قاعدة مضايقة وهى مقررة إنها مبقتش هتنزل دمعة بسببه

فات يومين وحسام ماتصلش بيها ولا مرة يشوفها كويسة ويطمن عليها، ابتسمت بسخرية وهى بتبص للموبايل

 

 

 

كان مقضي وقته كله مع مراته التانية ونسي أسماء خالص

دخلت حطت الأكل اللي جابته من برا وقعدت تاكل وهى بتفكر في الخطة التانية هى عايزه شخص ينفذها، لكن هى مابتثقش في حد فقررت تنفذها هى

 

 

 

تاني يوم الصبح قبل ما تروح الشغل بعتت لنوال عالواتساب من خط اشترته جديد وقالت: ممكن نتعرف؟

واستنت ترد لكن قفلت الخط ومشيت على شغلها عشان متتأخرش، وكانت واخدة الرقم بتاعها من موبايل حسام قبل ما يمشي

 

 

 

 

وصلت أسماء الشغل وباين عليها التعب والإرهاق وبتكلم نفسها وبتقول: امتى هتحرر منك يا حسام وأتخلص من الألم والتعب دا، عشان ألم جروحي وأداويها

كانت زميلتها جنبها بتكلم زوجها وكان بيطمن عليها وبيقولها متتأخرش، وسامعة صوت عيالهم عايزين يكملوا والدتهم ومستنينها ترجع، وكان بيقولها إنه مجهز لها أكلتها المفضلة، كان زوجها رجع بدري وقعد بعياله

 

 

باقي القصة حلو جدا انصحكم بكمالتها 👇👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top