بعد الولاده تعبت وجالى حمه نفاس

فيفى راحت وقعدت جمب حماتها
الحماه..هو انتى كنت فين؟
فيفى ب ارتباك.. كنت فى شقتى
الحماه.. يعنى انتى سايبه السبوع والدنيا ظايطه وطالعه شقتك بتعملى ايه؟
فيفى.. كنت، كنت، كنت بتصل ب اشرف اطمن عليه، أصله تعبان وعنده برد ومكلمنيش من امبارح وزى ما انتى شايفه كده، دوشه، مكنتش هعرف اتكلم خالص
الحماة.. يعنى هو تعبان
فيفى.. لا بقى كويس، خد دوا برد وخف، خف خالص
الحماة عينها على نشوى بصت لفيفى، شايفه سلفتك الكبيره بتعمل ايه!
فيفى.. مالها
الحماة.. لا ملهاش، بس عندها دم وبتحس من وقت السبوع ما ابتدى وهى مقعدتش على حيلها بتخدم الصغير قبل الكبير، الله اكبر عليها
عملت الفته واللحمه ووقفت على الدبح
مخلتش ام مريم تحط ايدها فى حاجه
انما انتى عملتى ايه، مش بشوفك غير قاعده
يأما ماسكه الهباب اللى اسمه المحمول على ودانك ليل ونهار، نغزتها فى رجليها، اتلحلحى كده وخليكى حركه، اتعلمى من سلفتك، شوفيها بتعمل ايه واعملى زيها
فيفى بنفخه.. حاضر، قامت من جمبها، وقفت
جمب مروه تغنى وتسقف
الحماة.. رايحه تسقفى وتغنى يا وكستك يا ابنى فى مراتك 😁

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top