ضربها آدم مره واثنان وثلاثه وهى تصوت
ثم مسك حمالة فستانها الذى كان فى الأصل سوستته مفتوحه فنزله بعنف حتى بانت ملابسها الداخليه الفوقيه
وبدء فى تقبيل رقبتها بعنف شديد
وكانت حور تصرخ بشده
حتى سمع والد ووالدة آدم وطلعوا جرى وظلوا يخبطوا على الباب فاتجه آدم الى الباب واغلقه بالمفتاح ورجع لها مره اخرى فكانت تحاول ان تقوم
امسكها من شعرها
فى اى مضايقه ليه بثبتلك انى راجل
حور بغل: فعلا انت مش راجل واللى بتحاول تعمله دا ميثبتش انك راجل ابدا
كان يهم ان يرفع يده ويضربها
امسكت يدها بقوه ولوتها حتى انها ووجدت صعوبه في هذا لانه اطول منها بكثير ثم ضربتها فى ركبته من الخلف فوقع اثر الخبطه
وضربته ضربه معينه فى رقبته فاحس بعدم القدره على تحريك جسده
حور بقوه امام وجهه اكبر غلط اللى انت عاملته دا وانا هعرف هندمك ازاى ثم تركته وذهبت الى الحمام
عندما احست ان اثر الشلل المؤقت انتهى
نظر آدم بصدمه :فمستحيل ان تكون شخص عادى فهذه الحركه يعلمها جيدا فهو تدرب عليها كثيرا في كلية الشرطه
نعم فآدم خريج شرطه ولكن ترك العمل بعد عام ونصف بسبب سنعرفه بعدين
فاق على خبط شديد على الباب
فذهب لكى يفتح الباب
والد آدم:فى اى ي آدم حور بتصوت ليه وانت صوتك عالى
آدم :مفيش ي بابا مشكله بسيطه وخلصت عن اذنكوا هسبقوا انا
الام:طب مش هتغير
آدم:لا كدا حلو
فكان يرتدى بذله سمراء وقميص ابيض وفتح اول زرارين من
القميص وساعه ماركه عاليه ودخل الى غرفه اضافيه له سرح شعره الحرير ثم ذهب
اما عند حور كانت مصدومه افى نفس اللحظه التى يعترف فيها بحبه يسوى فيها هكذا
💫💫💫💫💫💫👑💫🤭🤭💫💫💫
وحدوا الله واستغفروا ♥️
اما فى الحفله كانت الاجواء على مايرام فذهب مدحت وزوجته الى الحفله
وآدم ايضا ذهب الى الحفله وكان اى شخص يسأل على حور يقول انها مرضت فجاه
حاتم :فين مراتك ي آدم الحفله دى علشانكم
آدم ببرود:تعبت شويه وبعدين انا مش عارف حضرتك اصريت الحفله تكون فى فيلتك ليه
حاتم بتوتر:اااا ا عادى يعنى مش احنا وانتوا واحد مش كدا
آدم بلامبالا:ممممم كدا
وتركه وذهب بعد ان استاذن منه ووقف مع رجال الاعمال
اما عند ايات جائت لتذهب فلم تجد احد فسالت الخادمه قالت لها ام الهانم والبيه مشيوا وآدم بيه مشى