وخرجت بالطبق وحطيته قدام احمد ع الارض وقعدت ع الارض وجيت اشيل رجله احطها فى المايه
فتح عنيه: زهره بتعملى ايه قومى
قولت وانا بشيل رجله احطها ف الطبق: ياحبيبى هترتاح كده صدقنى
احمد: انا هغسلهم قومى
زهره: انا مراتك وبعمل ده علشان عايزه اعمله ممكن تهدى
بدأت ادلك رجليه بايدى وهو بيبصلى بضيق: هههه مالك يا احمد
احمد بخنقه: انا متجوزتكيش علشان كده
زهره بحب: الست طالما بتحب جوزها هتبقى عايزه تريحه خصوصا لو انه بيحترمها
وبيكرمها زيك كده…. وبعدين يافرحتى بحضر درس الشريعه بحضر درس القرآن
وفى الاخر امشى وره شويه كلام من السوشيال ميديا ويخربه بيتى انا مليش
انا مليش دعوه بحد انا بعمل اللى انا شيفاه صح وحباه
تعرف ياحمد انا كنت بخاف احضر درس فقه او درس قرآن
وحد يشرحلى حاجه يضللنى وانا مش عرفاها اصلى مبثقش فى شغل
الاونلين ده مفهوش مشاعر كده ولا احساس…. اصلى لو شفتها قدامى ممكن
اعرف نواياها ايه لكن لما معرفتش والتفكير تعبنى جبت كتب لناس موثوقه
والكتب مستشهده بالمراجع للإمام صاحب الكلام…. تعرف انهرده كنت بقرأ
(كتاب إنها فاطمه الزهراء) تخيل انى عرفت انى الزهراء احب بنات الرسول صلى الله عليه وسلم
كانت متزوجه فى بيت بسيط جدا وتزوجت على ابن ابى طالب ووقتها مكنش معاه فلوس
لانهم كانوا مهاجرين للمدينه…. وقتها فضلت احمد ربنا كتير على كل النعم والرفاهيه دى واحنا