احمد: كتب الكتاب الساعه 8 بليل جهزى نفسك ومتقلقيش على عمر هخده معايا وهلبسه انا
زهره بحب: ربنا يباركلى فيك ويحميكم لي
احمد: صبرنى يارب انا ماشي
احمد خرج وماما جت
هبه: يلا يازهره تعالى نرتب هدومك
دخلت معايا فضينا الدولاب على الارض ورصينا كل الهدوم الجديده
وماما خلتنى عبيت كل الهدوم القديمه فى الاكياس
هبه: انا هتبرع بيهم لاى ملجأ
زهره: ماشي ياماما
هبه: يلا نروق الشقه بسرعه ونعطرها علشان تجهزى
فعلا روقنا الشقه وعطرناها بريحه الياسمين لانى بحبها اوى وعرفت ان احمد بيحبها كمان بينا حاجات كتير مشتركه
واخيرا دخلت اخدت شوى وخرجت لبست وقعدت حطيت ميكب خفيف ولبست نقابي
وكان شكلى حلو اوى فضلت اتصور كتير اوى
كانت ماما راحت شقتها لبست وجت واد ايه حلو انك عارف ان في حد واراك قد المسئوليه
اهتمام احمد بعمر وكأنه ابنه شىء مريحنى بشوف حبهم الحقيقى وتقبلهم لبعض يمكن مش
ابوه بالدم لكن هو دلوقتى اللى بيربيه هو اللى بيقضى معاه وقته هو اللى بيصححله اى سلوك
غلط طول ما هو معاه هو اللى بيشجعه هو اللى بيدعمه….
هو اللى حنين عليه…. انا بحب حب احمد لعمر
فكره انه مخلي عمر معاه وانا واثقه انه هيطمن
ويفرح وكإنه معايا بالضبط بتخلينى اهتم بنفسي
وانا مرتاحه…. الحمدوالشكر ليك يارب
الساعه بقت سته ونص لقيت الباب بيخبط
هبه: هفتح انا يازهره ومتخرجيش انتى
فعلا ماما خرجت وفتحت الباب وكان احمد
عمر ومعاه المأذون واتنين باينلهم صحاب احمد