حسن: اااه عديا طاب العديه دي لو دماغك فكرتك توزك تعمل معاها زي ما بتعمل مع البنات هتشوف منى حاجه متعجبكش ماشي
في بيت رحيم
حنان بهمس: الدنيا مقلوبه هنا ورحيم مش ساكت المهم ياسر عمل اي طلعوه
فوزيه: عمك ضـ،ـرب نفسه وراح اشتكاهم وسيد كان هيتفاهم معاه ويطلع ياسر وحنا لغى الشكوه بس الژڤټ رحيم ليه وسطا في كل مكان
حنان: طاب وهنعمل اي دلوقتي
فوزيه التلڤون اتاخد منها فجاء
منصور: هنقتل رحيم يا حنان وانتى الى هتسعدينى
حنان پټۏټړ: لا قت.ل اي يا عمى انا هفضحهم و مشيهم من البلد و هتبقا
منصور: محدش هيكسر سيد غير مoت رحيم ابنه وانا خلاص خت القرار وانتى لازم تسعدينا
في بيت حسن
في الحمام قمر بتلم الهدوم وحسن بيحلق دقنه قدام المرايه
حسن: انا مش عارف غسيل اي الى ااساعه عشره بليل دا
قمر: عادي لقيت مش جيني نوم قلت اهو نغسل
قمر قر0بت منه
: لفيني الهدوم الى متعلقه جنبك دي
حسن حط رغوا من المعجون بتاع الحلاقه على منخيرها
: هاتى لنفسك
قمر بصتله پضېق وبصت للميه الى نازلع من الحانفيه ورشت عليه ولسه هتجرى منه بس كانت هتقع حسن مسكها بلهفه
: على مهلك هتقعى.
قمر پټۏټړ: طيب خلاص ابعد
حسن قرب اكتر: اي شغل العيال الى عملتيه دا
قمر پضېق : انت الى بدأت
حسن: طاب ايدكى كنتى هتقعى تتكسرى يا ظlلمھ.
قمر پټۏټړ وخجل من قربه همست برقه
: حسن
حسن قرب ببطى وپاس خدها المحمر من الخجل وسابها وتجه للمرايه تاني يكمل حلاقه
حسن بجمود: متطلعيش برا وقفلى الباب كويس لو هتغسلى ولاحسن خليها پکړھ
تحت
سمھا: مالك بتنهجى كدا
قمر بخجل: احم لا مفيش حاجه
سمھا ابتسمت وخبث: اممم واي الرغوا الى على وشك
قمر: بس يا بت… طلعتى الغسيل الى في الغساله
سمھا ضحكت: ايوه.
قمر: تعالى نطلع ننشر..
سمھا شالت سبت و قمر شالت سبت
وهما طلعين سمھا كانت هتقع بسبب هدوم قمر الكبيره عليها لاولا ايد عيسى الى مسكتها الى كان طالع من شقته صدفه
عيسى: خدى بالك هتقعى
سمھا بهمس: شكرا
قمر رجعت ليها بعد ما كانت ماشيه قدامها
قمر: انتى كويسه
سمھا: هدومك طويل عليا شويه
قمر: معلش اربط0يها او امسكيها في ايدك وبعد كدا خليكى انتى تحت وانا هطلع انشر…كنت عايز حاجه يا عيسى
عيسى: كنت جيبلك الغيار دا لسه قالعه
قمر: ماشي وانا نازله هاخدهم
قمر و سمھا كملوا طريقهم وعيسى بيبص لسمھا
تانى يوم
عيسى: دلوقتي احنا رحنا بيته امبارح ودورنا فيه دا على حسب الشكوه الى انت مقدمها وملقناش ورق او اي دليل يثبت إن جوزك كاتب كل حاجه بإسمه هو وإن هو وصي على سمھا بنتك.. وحاليا
—
كدا الشكوه الى حضرتك مقدامها اتلغلت
كوثر: طاب والعمل دلوقتي يا ابنى
حسن: نرفع محامى علي لو الوصيه الى معاه مزوره يعنى يا خالتى
كوثر: يا ابنى هو لو كان جوزي الله يرحمه كاتب كل حاجه بإسمه فعلاً مكنش حبسنى انا وبنتى والمحامى الى جه وقال الوصيه قدامى
حسن: يبقا نرفع محامى زي ما قلت
كوثر: بس.. يا ابنى انا معيش فلوس للمحاميه
حسن: اي الكلام الى بتقوليه دا يا خالتى كوثر ومال انا رحت فين
كوثر: لا يا ابنى كفايه انك مقعدنا في بيتك بعد ما سبنا بيتنا مش عايزه اتعبك اكتر
حسن: طيب احنا نرفعلك محامى دلوقتي ومدام واثقه أن جوزك كاتب ورث بإسمك اول ما تخديه ادفعيلي الى هديه لامحامى
كوثر سكت شويه بتفكير
: ماشي يا ابنى