لا انا تع.بان بس انتى اللى لهفتك على بيت مؤيد عمياكى
” حطت ايدها ف وسطها پڠېظ ”
يعنى ايه ما اشوفش ولاد بنتى !!
” ما ردش عليها و تابع التليفزيون ”
” قامت من مكانها پڠېظ و لفت حواليه قعدت ج.نبه الناحية التانية ”
يا راجل انت بصلى هنا و انا بكلمك ما تفرسنيش
” بصلها بهدوء ”
الف سلامة عليكى من الفارسة .. يا حبيبتي عايزك ج.نبى ما بحبكيش تسيبينى و تمشي
و بعدين تسيبى بيتك و تخرجى منه ليه الراجل اتجوز و بقى عنده مراته ما ينفعش تنطيلهم كل شوية و تضي.قى عليهم .. البنت مهما ان كان عايزة تاخد راحتها ف بيتها و مع جوزها
” ضغطتعلى سنانها پڠېظ و بسخرية ”
يعنى هما الساعة اللى هشوف فيهم العيال هما اللى هيضي.قوا عليها (بقلمى هاجر عمر)
” خدها ف حض.نه بهدوء ”
خلاص يا ستى اوعدك يومين كدا و انا هجيبلك الولاد بنفسي تشبعى منهم براحتك كويس كدا ؟!
” لوت شفا.يفها ”
كويس اهو احسن من مفيش
” ابتسم بهدوء ”
طب ايه رأيك تعمليلى كوباية شاى بايدك الحلوين دول
” ابتسمت و هى بتقوم ”
من عنيا
” با.س ايدها ”
تسلملى عيونك
” دخلت المطبخ و هو اتنه.د انه قدر يقنعها انها ما تروحش و تابع التليفزيون ”
” نرجع لهاجر كانت خلصت تليفون مع والدتها و دخلت تحضر اكل للعشا مؤيد صحى و راحلها المطبخ حض.نها من ضهرها و طبع قب.لة على رقبتها و فضل ډڤڼ وشه ف رقبتها ”
بردو مصرة تتع.بى نفسك
” ابتسمت و هى بتكمل اللى ف ايدها ”
يا حبيبى اليوم طويل اوى و ممل صعب انى أفصل قاعدة من غير شغل ف بسلى نفسي
” بعد عنها و اتنه.د بابتسامة ”
طب هاتى اساعدك
” لفتله و على وشها ابتسامة و اول ما شافته فتحت عيونها تمثل الصد@مة ”
ايه داا !!
” عقد حواجبه با.ستغراب ”
ف ايه ؟!
” ابتسمت پمشlکسة ”
بقى ف حد يصحى من النوم يحلو اوى كدا لا انا كدا اخاف بقى دا انت كل يوم بتحلو عن اللى قب.له
” قربت منه و غمزت و بصوت واطى خالص ”
ما تقولى سر الوصفة
” ضحك و قرب منه و بهمس”
عشان حبيبتى ج.نبى و بصحى و انا مطمن انها ف بيتى و قريبة منى
” اتعدلت و عدلت ياقة القميص الوهمية ”
لا دا انا كدا اتغر بقى
” ضحك و قړص خدها بالراحة ”
يا باشا انت تتغر براحتك لو مش انتى اللى تتغرى مين اللى يتغر
” ضحكت و لفت تكمل الاكل و هو ساعدها و بيخرجوا الاكل ع السفرة و كله اتجمع و لسه مؤيد هيقعد جاله تليفون ”
… يتبع
” بعد ما اتجمعوا ع السفرة و لسه مؤيد هيقعد جاله تليفون عقد حاجبه با.ستغراب و قام يرد”
” رجع و هو مكشر و هاجر منتظراه بصتله و هو بيلف حواليها يقعد على الكرسي بتاعه ”
خير يا حبيبي حاجة ضايقتك ؟!
” رسم ابتسامة على وشه ”
مفيش يا حبيبتى دا تليفون شغل يلا بقى ناكل قب.ل الاكل ما يبرد
” بصتله و سكتت و بدءوا الاكل بعد الاكل خرج مؤيد البلكونة و هاجر دخلت الولاد اوضهم ينامو و عملت شاى و خرجتله لقته قاعد ع الكرسي يبص ف الشارع و سرحان ابتسمت و قربت منه ”
اللى واخد عقلك
” بصلها و ابتسم و مد ايده خد منها الصينية حطها ع الترابيزة و بعدها شډها قعدها على رجله و ډڤڼ راسه ف حض.نها ”