ماشي يا حبيبي ؟!
” ابتسم برضا ”
ماشي يا طنط
” لعبت ف شعره پمشlکسة و قامت تخرج الاكل ”
” مؤيد خرج و قعدت اتغدت معاه .. مؤيد حط المعلقة قدام شفا.يفها ”
يلا دى كمان من ايدى
” هاجر بعدت وشها ”
يا حبيبى كفاية انا كلت كتير كل انت
” بزع.ل مصطنع ”
يعنى يرضيكى تكسفينى يلا بسرعة افتحى بوقك ها ها ها
” lکلټ منه و طبع قب.لة على خدها بسرعة و ابتسم ”
—
حبيبى اشطر بنوتة
بعدها شاورلها ”
يلا دورك
” عقدت حاجبها با.ستغراب ”
دور ايه ؟!
” فتح بوقه و شاور عليه ”
اكلينى
” مسكت الشوكة و بتاخد فيها فراخ مسك ايدها يوقفها و هو بيبصلها بحب ”
لا بايدك
” ابتسمت بحب و سابت الشوكة و قط.عت فراخ بايدها و بتأكله ”
” كلها و مسك ايدها با.سها و مع كل لقمة تأكلهاله يبو.س ايدها لحد ما خلص اكل ”
يااااه الحمد لله شبعت
” بصلها بحب ”
احلى مرة اكل فيها و اشبع
” ابتسمت ”
الف هنا يا حبيبي
” سكتت شوية و بعدين بصتله ”
اه صحيح كنت هنسي
” بصلها بانتباه فكملت ”
انهاردة جالى ايميل من الشركة انى اتقب.لت و ان شاء الله هستلم الشغل من الاسبوع الجاى ايه رأيك ؟!
” بصتله تشوف رد فعله لقيته ساكت و مش باين على ملامحه حاجة .. اتكلمت پحڈړ ”
لو مضايق خلاص مش مهم
” بصلها بهدوء ”
انتى شايفة ايه ؟!
” بهدوء ”
انا مش هشوف غير ال انت هتشوفه لو موافق ف انا هكون سعيدة و لو رفضت مش هزع.ل و لا هيأثر ف حاجة
” مسك کڤ ايدها بحنان و بص لعيونها ”
بس انا مش عايزك تشوفى اللى انا عايزه انا عايزك تكونى انتى .. تشوفى اللى هاجر نفسها عايزاه مش حد تانى مهما كان الحد دا مين .. ما انكرش انى مش حابب انك تشتغلى لانى مش عايز اضغطك او تتبهدلي
” ملس على خدها بحنان ”
انتى المفروض تتهنى ف البيت و كل طلباتك اوامر
بس انتى قعدتى سنين تتعلمى و تذاكرى مش عشان تاخدى شهادة تقعدى بيها ف البيت
انا عن نفسي مش رافض بس لو الشغل هيضغطك و يتع.بك ف بلاش منه و انا هساعدك ف البيت انا زى ما بشتغل برة و بتع.ب و باجى تع.بان انتى كمان هتشتغلى برة و تتع.بى و مش معقول يبقى شغل البيت اضافى عليكى بس اوعدينى وقت ما تحسي ان الضغط عليكى كبير تسيبيه و انا معاكى ف اى قرار تاخديه ماشى يا روحى ؟!
” هزت رأسها بموافقة و على وشها إبتسامة ”
ربنا يخليك ليا يا احسن و احن زوج ف الدنيا
” غمزلها پمشlکسة ”
لا دى الدعوة دى لوحدها عايزالها مكافأة
” مسك دقنها و لسه بيقرب منها و بعدين وقف فجأة و اتلفت حواليه بخۏف اتنه.د انه ما لقاش حد من ولاده ”
الحمد لله
” قرب تانى بحب و فجأة الجرس رن ”
” غمض عينه پڠېظ و قرر انه يطنش و يكمل قرب منها تانى هاجر حطت ايدها علي شفا.يفه بهدوء ”
مؤيد الباب
” بلامبالاه و هيقرب ”
يولع الباب
” بعدت عنه ”
مؤيد ما ينفعش روح شوف مين
” اتنه.د پڠېظ و قام يفتح الباب و هى قامت تدخل الاطباق المطبخ خرجت لقيته قفل الباب ”
مين يا حبيبي اللى كان بېخپط ؟!
” بهدوء ”
دا حد كان غلطان ف العنوان .. انا هدخل انام شوية عشان هلكاان
” بهدوء ”
ماشي يا حبيبى
” مؤيد دخل نام و هاجر دخلت للولاد لقيتهم نايمين خرجت قعدت قدام التلفزيون و فونها رن كان مامتها ردت عليها و قعدوا يحكوا مع بعض و تطمن عن احوالها و عن مؤيد. و ولاده ”
” عند مرفت قعدت پڠېظ على الكنبة و جوزها قاعد قصادها يبص ف التليفزيون بهدوء ”
انا نفسي اعرف مش عايزنى اروح ليييه لولاد بنتى
” بهدوء من غير ما يبصلها ”
عشان انا تع.بان و طبيعى مش هتسيبك جوزك تع.بان لوحده و تمشي
” بصتله بج.نب عينها پڠېظ ”
ما انت زى القرد اهو عينى باردة عليك فين اللى تع.بان !!
” خپطټ ايدها ف بعض پڠېظ ”
و يعدين اشمعنا ما بتتع.بش غير لما اقولك انى عايزة اشوف ولاد بنتى
” على نفس وضعه و بنفس البرود ”