خالد بدهشه : اومال قالت كدا ليه !؟
ليان بتفكير : اكيد عاوزه توصل لحاجه معينه يمكن تكون عاوزه ….
قاطعهم صوت رنين هاتف خالد فااجاب
خالد : في ايه !؟
الشخص : الحق ياباشا عز هرب
خالد بعصپيه : وانتوا كنتوا فين يااغبيه
الشخص : ياباشا….
قlطعھ خالد پغضب : غور من وشي
اغلق خالد الخط والتقط مفاتيح سيارته وجاء ليتجه للخارج فاامسكت ليان بيده
خالد : مفيش وقت ياليان لازم الحق حور وليث عز هزب
ليان : انا جايه معاك
انطلقوا نحو السياره بسرعه وصعدوا بها متجهين نحو فيلا ليث
لوسيندا : ليث حبيبي
ليث : عيون ليث ياروحي
لوسيندا : عايزه اطلب منك طلب صغنن
ليث : اؤمري ياروحي
لوسيندا : عاوزه ابني يبقا ليه نصيب في الشركات والثروه عشان نضمن حقنا بعد عمراً طويل طبعاً
نظرت حور إليه متررقبه جوابه فاابتسم ببرود مردفاً : اعتبري الثروه والشرطات كلهم بتوعك يالوسي وانا عندي كام ابن يعني
ابتسمت كريمه مردده : انهي شركات وثروه ياليث
ليث : شركاتي ياماما كلها هتبقا بااسم لوسيندا
كريمه : ومن امته كانت شركاتك الشركات والثروه كلهم بااسم حور وابنها يعني ملكش حتي 1%منهم
وقف ليث بعصپيه قائلاً : يعني ايه انتي ازاي تعملي كدا من غير ماتاخدي رأيي