قصة جديدة للكاتبة سمسمة كاملة

 

 

 

هب ليث واقفاً فتحدثت كريمه پغضب : جرب تلمشها ياليث وشوف انا هعمل فيك ايه وهي معاها حق في كل كلمه قالتها إلزم مكانك ومتتحركش منه
امسكت لوسيندا بيده قائله : خلاص ياروحي مينفعش تنرل مستواك لواحده زي دي

حياة : حوشي مستواكي العالي يابت
ليث : متزعليش نفسك يالوسي عشان ابني ميزعلش
شرعت حور في شرب العصير وتناول الطعام وتابعها الجميع في تناول الطعام

 

 

 

 

 

اخذو يتناولون الطعام في صمت إلي ان قاطع هذا الصمت صوت رنين هاتف حياة فااستاذنت وابتعدت عنهم لتجيب

حياة : ايوا يامروان عملت ايه ؟
مروان : انا علي اشارتك ياحياة وكلوا هيتم واعتبريها معهاش اي حاجه ضدد حور
حياة : انا مش عارفه اشكرك ازاي بجد انا اختارتك عشان عارفه انك ثقه واشطر هكرز في

 

 

 

 

 

المجال ده
مروان : متقوليش كدا ياحياة حور زي اختي وياما ساعدتني كان لازم ارد ولو شويه صغيرين من جميالها عليا وعلي امي لما كانت تعبانه ومش لاقين مساعده من حد

حياة : ماشي يامروان لما ارن عليك نفذ اوك
مروان : اوك
اغلقت حياة الخط وبعثت رساله لااحد الاشخاص وعادت مره اخري نحوهم

 

 

 

 

 

 

عند خالد وليان كانوا يتحدثون في احدي المواضيع وقاطعهم صوت الرساله النصيه فور وصولها علي هاتف خالد التقط هاتفه ونظر في محتواها وظهرت علي معالم وجهه الضيق الشديد
ليان : في ايه ياخالد

خالد : لوسيندا حامل من ليث
ليان بصذمة : ازاي !؟
خالد : ايه هو اللي ازاي زي الناس
ليان : ده مستحيل يحصل ياخالد
خالد : مستحيل ايه !؟
ليان : لوسيندا معندهاش رحم ياخالد شالته بعد ماولدت سجي

 

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top