لقتها بصتله بأستغراب وبعدين مشت قدامنا بمياعة والله كان هاين عليا اديها قلمين على وشها اللى كله ميكب دة لحد ماسمعت ضحكة أسر فاقولتله: مش عارفة مالك من صباحية ربنا وانت عمال تضحك انت شارب حاجة
قرب وشه منى وقالى: مش قولتلك بكتشف فيكى حاجات جديدة
قولتله بلجلحة: انت ..انت غريب اوى النهاردة على فكرا وسايبها تب-وسك كدة عادى ومبتتكسفش.
ضحك وهمسلى: طب بمناسبة انى مبتكسفش ،،انا شوفت كل حاجة لما كنت عامل نفسى نايم .
برقت عينى من الصد@مة وبقالى وهو باصص فى عينى وبيغمزلى :طب بمناسبة انى مبتكسفش بقا،، انا شوفت كل حاجة لما كنت عامل نفسى نايم.
برقت عينى من الصد@مة وانا شيفاه على نفس الابتسامة ،،لقيت الغي،ـظ بيكبر جوايا فابصيت على البسيم اللى وراه وقربت من أسر وزقيته بأيدى الاتنين على البسيم فابان على وشه الخ-ضة
—
وفى ثوانى لقيته وقع جوة البسيم وشوية وطلع راسه وهو بينهج وانا جريت من قدامه لحد ما وصلت على الاوتيل وطلعت الاوضة .
كنت واقفة فى الاوضة لوحدى مكنتش قادرة استوعب وقاحته وازاى مأخدتش بالى منه وهو نايم وفاجئة غمضت عينى وصرخت بكل صوتى عشان اطلع الغي،ـظ اللى جوايا واول ماسمعت الباب بيتفتح جريت على الحما-م وقفلت الباب من جوة وشوية ولقيته بيخبط على باب الحم-ام وبيقولى بز-عيق: افتحى ياحوووور،،انتى فاكرة بكدة بتهربى منى.
زعقت اكتر وقولتله : مش هفتح لانك واحد معندكش احساس.
رد عليا بزع-يق: حد قالك تغي-رى هدو-مك قدامى
اتلجلجت وصر-خت فيه وانا بقوله: ا..اس..اسكت بقااااااا انت واحد قلـ،ـيل الاـ،ـدب.
رد بز-عيق: طب افتحى الباب ياحور اخر مرة هقولك.
اخدت نفسى وقولت بصوت واطى: الهى يتفتح دماغك ياشيخ على الكسفة اللى كسفتهالى دى
رد بزع-يق اكبر: سمعتك ياحور وعقابك بيزيد.
رديت بزع-يق: هتعمل ايه يعنى دة انت مسبتش حاجة معملتهاش امتى اخلص منك بقا ومن برود اعصابك دة.
مسمعتش صوته بس سمعت صوت باب الاو-ضة بيتفتح ويتقفل يعنى هو حارق دم-ى وعماله ازع-ق فيه وهو بكل برود سابنى ومشى.
فافتحت باب الحمام بقوة واكتشفت ان دى كانت خدعة منه وانو كان مستخبى واول ما فتحت الباب مسكنى بكل قوته من وسطى وشالنى على دراعه ودخل بيا الحمام وحطنى فى البانيو وكل دة وانا مصدومة وعمالة اصرخ لحد مافتح الدش عليا وقالى بنهجان: بتهربى منى ياحور ،، لا وكمان اتجرأتى وزقتينى فى البسيم ……….وبعدين قرب من ودنى وقالى: قولى على نفسك يارحمن يارحيم.