رواية المظلو9مة

 

 

 

 

 

أسد وهو غاضب؛ لا تسأل عنها لقد طلقتها وطردته ماذا تريد منها ؟
خالد؛ لقد خسرتها بغباءك هذه كانت خطتهم من البداية ليفرقوكم صدقني سابحث عنها واتزوجها فانت لا تستحقها فاغمض عينيه دعني وحدي فخرج واغلق الباب
أسد وهو غاضب ؛كيف فرطت بها هي الان لم تعد تحل لي خسرتها للابد وشهد لم تعد تتكلم معي فهي كانت تحبها لا اعرف اين ذهبت وما هي اخبارها .

 

 

 

 

 

وبعد مرور اربع سنوات كانت قمر تلعب مع أبنائها التوام رغد وماجد على شاطئ البحر وكانت منسجمة باللعب حتى شعرت بظل شخص عليها فنظرت فصدمت.
أسد وهو سعيد؛ أخيرًا قابلتك يا حبيبتي ونزلت دموعه .
قمر ؛ كيف عرفت مكاني؟

فجثى على ركبتيه وضمها بشوق ولهفه .
ماجد؛ امي من هذا الغبي؟
فظل خالد يضحك فاسرع ماجد وضم قدمه بابا خالد فحمله خالد وقبله .

 

 

 

 

 

 

خالد؛ حبيبتي اعتذر لاني تأخرت عليكِ اعتذر ياصغيري لوالدك فابعدت أسد وضمت خالد.
ماجد؛ انا آسف قبلني يا بابا خالد فحمله وقبله

رغد؛وانا ايضًا مثله هذا ليس عدل فحملها وقبلها .
قمر وهي سعيدة؛ لاتعتذر يا حبيبي وانت يا أسد هذا ابنك ماجد وابنتك رغد وزوجي خالد وانا سعيدة معهم هيا ولن احرمك منهم هيا لكي نأكل يا حبيبي فالاكل جاهز.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top