رواية المظلو9مة

 

 

 

 

وعند قمر كانت جالسه فدخل عادل وسألها.
عادل؛ هل ا نتي بخير سمعت بانكِ كنتي مريضة.
قمر بابتسامة؛الحمدلله بخير اين كنت ؟
عادل؛ لا تشغلي بالك المهم انكِ بخير بقي لي يومين واغادر هل نتسوق ونتنزه ؟
فدخلت شهد عليها فتقدمت؛ متى ستغادرين لقد مللت منكِ انتِ تفسدين علىِ كل شيء. ؟
قمر؛ الستي حبيبتي يا شهد ان غادرت هل ستكونين سعيدة؟
شهد؛ اكيد وساكون أكثر سعادة سيعود أبي يحبني اكثر كما كان .
عادل؛ لماذا تكرهينها يا صغيرة؟

 

 

 

 

 

شهد؛ هل أنت محامي الدفاع عنها فذهبت لغرفتها

واما أسد فبحث كثيرا عن مكان شقيقه ومراد يدير الشركة وبعد عدة أيام.
كان خالد مريض ويتألم من الجروح التي اصيب بها من الضرب وأسد يعمل في الشركة وحين ينتهي يبحث عنه واهمل قمر وابنته شهد وحين يعود يلقي بالسباب والشتائم على قمر وبعد شهر أتهم قمر بان لها علاقة بخطف شقيقه وهي تدافع عن نفسها ولم يعد يطيقها فطلقها .

 

 

 

 

قمر؛ حسنًا مادمت هكذا هذه نهاية ما بيننا لا تاتيني نادم فيما بعد فصعدت وحزمت امتعتها وغادرت وذهبت لمكان لا يعرفها فيه أحد وبعد مرور شهر اخر تفاجئ أسد بخالد امام باب القصر فاسندة ودخل به للداخل واستدعى الطبيب وعالج شقيقه وفي المساء افاق خالد ففرح أسد.
خالد؛ اين هي قمر الان ؟
أسد ؛لماذا تسأل عنها هي سبب كل المشاكل؟
خالد؛ اين ذهبت يا غبي تكلم ؟

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top