رواية المظلو9مة

مراد؛ كل شيء بسير على ما يرام لا تشغل بالك لدي شيء مهم .
أسد؛ ماهو هذا الشيء؟
مراد؛ لقد عادت طليقتك وهي تتوعد بأخذ ابنتها مهما كلف الامر.
أسد؛ لن تستطيع أخذها لقد تركتها وهي لا تزال رضيعه ترجيتها أن تبقى وتعتني بها ولكن لم تقدر على البقاء هيا لنتناول الإفطار ولكي نذهب للشركة وكانت قمر تنزل الدرج فاقتربت منها شهد.
شهد؛ هل تزوجتي من قبل وهل لديك ابناء ؟
قمر؛ كم عمرك يا صغيرتي؟

شهد؛ ست سنوات لماذا لم تجاوبي على سؤالي؟
قمر؛ نعم لقد تزوجت ولكن طلقني لسبب ما.
شهد؛ هل انتِ صاحبه الفيديو السيء ؟
فلم تتمالك نفسها فبكت وذهبت للمطبخ ولم تتعافى بعد وظلت تعمل وتجهد نفسها لعلها تنسى فتقدم نحوها أحد الخدم .
حازم؛ يوجد أحد عند الباب..

 

 

يسأل عنك ويريدك فذهبت وهي تتسأل من هو فعندما وصلت لم تجد أحد فوصل أسد فغضب حين رأها.
أسد؛ لماذا انتِ هنا من تنتظرين فسحبها بشعرها تريدين فضائح اليس كذلك.
قمر؛ اتركني لا اعرف عن ما تتكلم؟

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top