رواية المظلو9مة

 

 

 

مايك؛ لما هذه المقرفة هنا اغربي عن وجهي ان رأيتكِ مرة أخرى ساقتلكِ .
فنزلت دموعها فمسحتها انجليتا؛ هل نسيتني لما لم تعد تحبني ؟
فظل يضحك بشده مايك؛ كنت موهوم بحبك وصحوت في الوقت المناسب فعالج عادل وخرج .
وكانت عيناها عليه انجليتا؛ لماذا حدث هذا انا الغبيه بخصوص القضية انا المتهمة وبامكانكم القبض علىِ .

 

 

 

 

سامر؛ لماذا انتِ خائفة ان تخبرينا عن من كلفكِ بفعل هذا هل انتِ تحت التهديد هل يبتزكِ فصدمت ونكست رأسها ونزلت دموعها.
وكان مايك يستمع لهم فهو لم يذهب هو لا يزال يحبها ولكن يتظاهر عكس ذلك.
انجليتا؛ انا متهمه لما لا تصدقونني اقبض علىِ لن اقاوم .
سامر؛ لماذا انتِ خائفة ان تخبرينا عن من كلفكِ بفعل هذا هل انتِ تحت التهديد هل يبتزكِ فصدمت ونكست رأسها ونزلت دموعها.

 

 

 

 

 

وكان مايك يستمع لهم فهو لم يذهب هو لا يزال يحبها ولكن يتظاهر عكس ذلك.

انجليتا؛ انا متهمه لما لا تصدقونني اقبض علىِ لن اقاوم .
سامر؛ لم تفعليها بارادتك هل يهددونكِ باحد افراد عائلتك تكلمي.؟
عمر؛ لا تخافي اخبرينا سنحميكِ واين هو المكان المحتجزين فيه ؟
انجليتا؛ لا استطيع اخباركم ستقتل ان خنتهم لا أستطيع وانهارت باكيه .

 

 

 

 

 

وعند أسد وقمر فقد وصلو للمطار وصعدو للطائرة وجلسا وربطا احزمه الامان وبعد
فترة هبطت الطائرة في ارض الوطن ونزلا وتوجه بها بعد أن انتهى من الإجراءات للقصر وعندما دخلا فرح خالد اما شهد لم تكن فرحه وهذا ما جعل قمر حزينة فتقدمت تريد احتضانها فابتعدت.
شهد؛انا اكرهكِ لماذا عدتي تبقين متى أردتي وتذهبين متى اردتي وصعدت لغرفتها .
خالد؛ حمد لله على سلامتك لا تشغلي بالك كان لديها مشاكل في المدرسة اصعدي وأرتاحي وانت يا أخي.

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top