رواية المظلو9مة

 

 

وفي صباح اليوم التالي استيقظ أسد وظل ينظر لتلك النائمة بجانبه فقبل جبينها ودخل الحمام واستحم وجفف جسده ولف فوطه على خصره وخرج وهي قد استيقظت فخجلت عندما رأته هكذا فابتسم

أسد؛ صباح الورد والياسمين يا حبيبتي.
قمر ؛ صباح الفل والورد والياسمين يا حبيبي فتقدم نحوها ورفع ذقنها بهدوء وقبلها.
أسد؛ هل نعود للوطن اليوم ام نستمتع قليلًا قبل العودة ؟
قمر وهي تفكر؛ لا اعرف كيف ستكون رده فعل عمر هل اخبره اننا سنعود هل سيسمح لي؟
أسد ؛ انا زوجك لا داعي لتخبري احد سنتسوق وبعدها نرجع للوطن .

 

 

 

 

 

قمر وهي متحمسه ؛ حسنًا ساستحم وارتدي ملابسي فدخلت الحمام واستحمت وجففت جسدها وشعرها وارتدت احد فساتينها وحذاء رياضي وذهبت معه .
في المستشفى كان عادل يرقد على احد الاسره وهو يهذي باسم حبيبته وكان عمر.

 

 

 

 

 

 

بجانبه وهو حزين.
عمر؛ اتمنى قتل ذلك الوغد لو اعرفه .
سامر؛ المسكين لم يهنى بزواجه هل تعرف علاقته ومع من يعمل وهكذا؟
فظلو يتحدثون وبعد فترة دخلت شابه وعندما رأته هكذا نزلت دموعها.
عمر؛ من انتِ هل اخطأتي الغرفة ؟
انجليتا؛ انا انجليتا وجئت لان ضميري يعذبني .
سامر؛ تكلمي ماذا هناك؟

 

 

 

 

 

 

انجليتا؛ انا من تسببت بموتها عندما اعطيتها دواء قاتل .
عمر؛ لماذا فعلتي ذلك لهذا المسكين تكلمي من امركِ بهذا؟
انجليتا؛ لا استطيع اخباركم فدخل شاب وعندما راها اشمئز منها.

 

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top