فظل يضحك بشده ماركو؛ من تظنني لاخاف لم أعد ذلك الطفل البريء الذي يخاف المفروض انك انت من يخاف كل من يعمل هنا رهن اشارتي اما السجن فاستطيع الخروج في نفس اللحظة التي سادخل بها انت لا تعلم مع من تتحدث اغرب عن وجهي فعندما اراد حملها تلقى لكمه اسقطته ارضًا واحس بانه غير قادر على فعل شيء فغاب عن الوعي فتقدم ماركو منها وبدأ بخلع ملابسه ومزق ملابسها فافاقت وهي مصدومة وهي تراى هذا الغريب وشعرت بانه لا ترتدي شيء فخافت وحاولت النهوظ.
فثبتها وهي تستنجد باي أحد ولكن لا فائدة وفجأة كسر الباب وتلقى ماركو
لكمة اسقطته ارضا وغطت قمر جسدها وهي تبكي بشده فاعطاها ملابس وخرج فارتدها وهي ترتجف وتبكي فدخل وضمها.
سامر؛ حبيبتي تأخرت عليكِ ولكن هذا الوغد سيندم.
قمر وهي تمسح دموعها؛ شكرا لك يا اخي على انقاذي أريد العودة فامسك يدها وخرجو وانتظر من تنتظر ؟
سامر؛ المختطف الاخر سيخرج الان فصدمت واسد أيضًا فركض نحوها وضمها ودموعه تسيل.
أسد؛ كيف اتيت هنا هل اصابكِ شيء فقبل خديها .
سامر؛ هي مخطوفة مثلك ولحسن حظها لحقتها قبل ان يغتصبها .
فغضب أسد؛ من هذا الوغد سيندم ساقتله اين هو الان .
سامر؛ يكفي لقد لقنته درسًا هيا لكي اعيدكما لحيث تقيمان فلدي عمل فاوصلهم للفندق فصعد وحبيبته معه ودخل تفضلي يا حبيبتي ودخلت فاغلق الباب وضمها وظل يقبلها.