رواية المظلو9مة

خالد؛ خلاص حاول نسيانها انت من خسرة هذه المرة.
أسد؛ هل قابلتها قبل ان تغادر هل قالت لك اي شيء؟
خالد؛ وبماذا يهمك الامر انت من جنى عليها من حقها أن تبتعد عنك لقد أذيتها كثيرا .
أسد؛ لم اقصد لقد كنت انفذ أوامر من شخص مجهول وبعدها عرفت مكانه وهو الان معي وقد ضربته وكسرته وعرفت من ورأه اريد ان اجدها واعتذر منها واضمها هل تعرف مكانها اخبرني ؟
فدخل فهد وتقدم نحوهم وسلم فردو السلام ؛ اين هي قمر لم اراها طول اليوم ؟
خالد؛ أسأل أسد فلديه الاجابه سأذهب لانام قبل ان الذهاب في رحلة عمل.
أسد؛ واين تكون هذه الرحلة المفاجأة؟

 

 

فهد؛هل نسيت العمل الذي في فرنسا اخبرني الان اين هي قمر؟

فصعد خالد ودخل غرفته واغلق الباب ونام .
أسد؛ لم تعد موجودة ولا تسألني عن السبب اذهب لغرفتك .
فهد؛ ساسأل خالد وساعرف ما تخيفه عني فترك اسد وذهب لغرفته.
وعند قمر بعد ان سافرت كانت تبحث عن مكان لتقيم فيه فقابلت عدة شباب عرب
وسام؛ هل انتِ جديدة هنا بما نخدمك ؟
قمر؛ هل تعرف اي مكان لاقيم فيه وساكون شاكرة .
عادل؛ نعم من اي بلد اتيتي ؟
قمر ؛ مصر لماذا تسأل.

 

 

 

فاصطحبوها لمجمع سكني وبدات باجرات السكن ودخلت وأغلقت الباب ورمت بجسدها على الأريكة واستغرقت في النوم وبعد ساعة استيقظت على صوت الباب فغلست وجهها وجففته وفتحت الباب ففوجأت بفتاتين وهي مستغربة وكان عادل معهما .
فادخلتهم عادل؛ هذه أختي روان وهذه خطيبتي ولاء جينا علشان نتعرف على بعض ونشوف محتاجة اي شيء.

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top