رواية المظلو9مة

سارة؛حبيبي تعال علشان ننام انت تعبت فامسكت بيده

وكانت تنظر للملفات وتتأكد منها بدون أن ينتبه فابعد يدها عنه .
أسد؛ اذهبي لغرفتك انتي تعرفين أن زواجنا مؤقت وسنتطلق قريبًا .
فضحكت بدلع؛ لا يا حبيبي لست لعبه لك اعرف انك تنتظر حبيبه القلب حتى تنتهي عدتها بإمكاني فضحكما هههههههههههههه فتلقت صفعه اسقطتها أرضًا.

 

أسد؛ من تظنين نفسك امامي لستي الا ورقة العب بها أنتِ طالق بالثلاثة احزمي امتعتك واغربي عن وجهي ورقتك ستصلك غدًا.
سارة؛ تطلقني من أجل حثالة انت غاضب ولهذا لا يعتبر طلاق.
أسد ؛ هههههه لا لقد طلقتك هيا انتي غير مرحب بك فخرجت وهي تتوعد بالانتقام .
وبعد عدة أيام كان أسد ومراد في الشركة وشهد في المدرسة فدخل شاب ودخل غرفه قمر وهي نائمه وجلس على السرير وخلع قميصه وبعد دقائق وصل أسد ودخل وسمع صوت في غرفه قمر ففتح الباب وصدم وصرخ ؛ من انت وكيف دخلت.؟

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top