رواية المظلو9مة

أسد وقد جلس بجانبها وامسك يدها؛ انا تعبت وتحملت كثير وصبرت وماعاد فيني صبر .
قمر؛ لماذا تقول هذا الكلام لي بعد أن علقتني بك وفعلت ما فعلت .
أسد؛ انا بخطبها واتزوج على طول وانتي اعتبري البيت بيتك وخرج ودموعها تسيل.
وتزوج أسد من سارة وقد كانت دموع قمر تسيل وفي صباح اليوم التالي سافر بزوجته
وانتهى الشهر بسرعة وكانت قمر تعاني فهي تتقيء وأصبحت تنام كثيرا فذهبت للمستشفى للكشف وبعد أن انتهت من الكشف والتحليل جلست .
الطبيبه؛ الحمدلله كل شيء تمام اهتمي بنفسك وصحتك علشان البيبي انتي حامل فصدمت قمر فأخذت الدواء وعادت على وصول أسد فلم تعره اهتمام ودخلت غرفتها وهي تبكي فدخل خلفها واغلق الباب.
قمر؛ ماذا تريد الان؟

 

أسد ؛ ما كل هذا الدواء فنظرت له بغضب .
قمر؛ إلا تعرف لماذا انت السبب فبسببك انا الان حامل وهي تبكي ومقهورة.
فجلس بجانبها وضمها؛ حبيبتي لا تقلقي سنتزوج قريبًا فدفعته .
قمر؛ الست متزوج الان ماذا تريد مني الان فرفع ذقنها وقبلها وتمادى في ذلك اتركني فدخلت شهد فابتعد أسد عن قمر وذهب لغرفته وكانت سارة تغير ملابسها وهو لا يطيقها هو فقط تزوجها لكبح رغبته فقط وفي المساء دخل شاب وسلم على أسد وضمه وكان ينظر لقمر .

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top