وصيه امى

كان عيد ميلادى ووليد حب يعملى مفاجأة وبصراحه عملى تورتايه كبيره جدا

عليها صوره فرحنا، انا كنت مبسوطه بيها جدا

كنا كلنا مع بعض حمايا وحماتى ووليد وحسن اللى مكانش سايب الفون من ايده

اما شيماء كانت اتعافت من الكسور والكدامات

ومبسوطه جدا بالعيد ميلاد

فرحہ: هو فين اكرامى؟

وليد: راح يجيب خطيبته وحماته

فرحہ:يارب ميتأخرش

وليد مسك الفون يكلمه ولما قفل، بيقول انهم وصولوا وواقفين فى الشارع

كانت شيماء قاعده بتلعب لعبه على الفون

فرحہ جريت على البلكونه علشان تشوفهم

بتشد الستاره وقعت كالعاده

الحما داخل البلكونه ورا فرحہ

فرحہ: يو بقى الستاره وقعت، بصت وراها شافت حماها، شوفت ي بابا الستاره وقعت، حاجه تقر/ف

وطلبت منه يركبها، شد الكرسى وطلع يركبها

جرس الباب رن، كان اكرامى وخطيبته

وليد بيفتح الباب ولمح باباه بيركب الستاره

فى البلكونه، فتح الباب وجرى على البلكونه

وطلب منه ينزل وزعقله وقاله ان كده خطر عليه

وكمان مش هيعرف يركبها

وليد: ي بابا انزل انا هركبها بعدين، مش وقته!؟

الاب: هى رخمه بس هركبها بردوا، انا لسه بصحتى يا واد 😂

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top