وصيه امى

فرحہ: ابنى، ابنى، هو فين؟

حسن: ماما رجعت البيت وطلعت تطمن عليكى

بعد ما سمعت باللى حصل وبتقولك عز بيعيط

وعلى صرخه واحده

وهنا عرفت ان حسن هو اللى عمل كده

لان هو الوحيد اللى معانا فالمستشفى

ولما عرف ان وليد خلص الإجراءات زى ما طلبوا منى فى الورقه علشان يبقى الموضوع قضاء وقدر

ويطلع منها زى الشعره من العجينه، بلغ اللى رمو اختى وخديجه يرجعو عز البيت

حسن بزعيق: فرحہ

فرحہ: ها، نعم

حسن: ابنك ي بنتى!

فرحہ: ماله؟

حسن: بقولك الولد بيعيط جوه الشقه وماما مش معاها مفتاح..

فرحہ فى نفسها ( اه، وصلت، هو عاوزنى أمشى علشان يستفرد بخديجه ويقتلها ما هو بقى قتال قتله والحجه المفتاح، بس ده بعينه، عموما انا كده اطمنت على ابنى انه فى البيت، وانا بقى هديلو المفتاح يروح هو وياخد عز ويديه لحماتى)

حسن: ي بنتى، يلا روحى انتى وانا هقعد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top