حسن بخضه: انتى بتقولى اي؟ الاتنين وقعوا طيب ازاى؟!
فرحہ ب ارتباك وابتدت تكذب: الستاره وقعت وخديجه حلفت تركبها وشيماء كانت واقفه معاها
فى البلكونه وبصت ل وليد، ما انت عارف هى اتعلقت بيها ازاى
وليد: مم وبعدين اي اللى حصل؟
فرحہ: انا دخلت المطبخ اعمل شاى وسبتهم مع بعض، اتلهيت بقى لان كوبايه وقعت منى على الأرض واتكسرت وغصب عنى دوست عليها وعرت رجليها، حتى شوف خدت ٤ غرز
كنت بصرخ وفى نفس الوقت سمعت خبط على باب الشقه، فتحت وانا معرفش مين لقيت شاب جارنا بيقولى ان البنات وقعت من البلكونه
كنت بصرخ بجنون وعرفت ان خديجه وقعت ب الستاره واكيد شيماء رمت نفسها وراها ولطمت على وشها، ما انت عارف انها معاقه
وحساسه اكيد نزلت ورا خديجه
حسن: وهما فين دلوقتى؟
فرحہ: فالمستشفى، بس انا معرفش عنهم اى حاجة وعاوزه وليد يتصرف
انا روحت المستشفى وخيط رجلى هناك وسبتهم فى العمليات
وليد ب ارتباك وقلق مسك مفاتيح المكتب وبصلها: طيب يلا على المستشفى
لقيته خدنى انا وحسن وخدنا أوبر
وطلعنا على هناك
انا كنت قاعده جمبه ومش عارفه اقولوا عز اتخطف ولا لأ وكأن لسانى مربوط
كنت خايفه أبلغه لا يتقتل زى ما مكتوب فالورقه
بس انا نفذت كل المطلوب ومستنيه ابنى يرجع