وصيه امى

سبتها ودخلت على المكتب وفتحت الباب

وانا بصرخ: الحقنى ي وليد انا فى مصيبه

قام جرى عليه: مالك فيكى اي؟

حسن: فرحہ، فى اي؟

مكنتش قادره اخد نفسى وانا بكلمه وهو كان بيحاول يهدينى ولما ابتديت اتكلم مكانش

فاهم منى ولا كلمه

ولما ابتديت اهدى واتكلم براحه

كان نفسى اقولوا على الحقيقه إنما خوفت لا ابنى يموت ويقتلوه

فرحہ: خديجه وشيماء كانوا بيركبوا ستاره البلكونه ما انتى عارف انها على طول بتقع

لظاهر فلتت منهم ووقعوا من البلكونه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top