تمر الايام ويتم استجواب احمد كشاهد حيث يوضح موقفه من القضيه واستغلاله عن طريق الضابط حسام …بعد مرور عدة شهور فى حديقه الفيلا الخاصه بعاصم تقف سيلا والزهور حولها فى كل مكان حيث الربيع ورائحه الجو المنعشه سيلا : يااااه يا عاصم اول ما جيت هنا كنت شايفه كل حاجه ظلام …حتى الحدائق دى حسيتها حدائق
ابليس …سبحان مغير الاحوال عاصم بحب : طب ودلوقتي حبيبتى شيفاها ازاى تنظر له سيلا وتسكت يستغرب عاصم عاصم : مالك يا سيلا ساكته ليه لتصرخ فجأة فى وجهه عاصم : فى ايه حصل سيلا : الحقنى بولدددددددد
يتبع… سيلا بصراااخ : الحقنى يا عاصم بوووووولد عاصم : طب اقعدى ..ولا اقولك تعالى ..لا انتظرى أشيلك …سيلا : اتصل بالدكتور ..مش قادرة عاصم : لا تعالى نروح المستشفى افضلو يحملها إلى سيارته ويقود بسرعه إلى المستشفى يتصل على عمه ليخبر هبعد مضى أكثر من ساعه وفى انتظار الجميع احمد : هما غابوا كتير ليه كدا ام حسين : هى ولادة البكريه كدا يا ابنى أن شاء الله تقوم بالسلامهالدادة حنان : ربنا يقومها بالسلامه يا رب
حازم : انا مش مصدق انى هكون خالووو أخيرا سما : أن شاء الله تقوم بالسلامه هى والبيبي فارس وهو يقترب منها: عقبالنا أن شاء الله.. حبيبتى سما : أن شاء الله حبيبي ..بس نتجوز الاول فارس : كلها ايام ..وتكونى ليا ..يا مدوخانى …تخرج الممرضات وهم يحملان طفلين ولد وبنت عاصم بفرحه اولادى احمد : يتربوا فى عزك هتسميهم ايه عاصم : الولد مازن …والبنت فرحه لأنها فرحه سيلا وفرحتنا كلنا يدخل عاصم إلى زوجته ليبارك لها عاصم :