رواية حدائق ابلlيس بقلم منال عباس

حسام بتوتر : أنا ..أنا خونتك في ايه تصل الشرطه وتحاوط كل مكان لتسجيل الاعتراف حسين : عرفت انك ما قتلتش احمد زى اتفاقنا ومش بس كدا …عايز تكوش على الدهب ومعاك كل الادله …عايز تخرج زى الشعرة من العجينه حسام : مين قالك كدا كل دا كدب انا نفذت كل اللى طلبته منى بالحرف الواحد وانا اللى ولعت فى المخزن اللى كان فيه احمد ومراته …. كمان : انا اللى قتلت محمود بعد ما حطيت ليه السم فى الاكل وخليت سلوى تشك

 

ان احمد هو اللى قتل زوجها حسين : طب فين جثه احمد لو انت صادق .. كمان آسيل وعاصم وحازم جالى اتصال أن العربيه متفحمه بس مفيش فيها جثث حسام : انتم اللى عملتوا دا ليه هتحاسبونى انا شوف مين ساعدهم ….. حسين : ما هو انا شوفت وعرفت انك عميل خاين وكاميرات المراقبه جابت اللى كسر زجاج السيارة قبل ما تنفجر

والمفاجئه أنه طلع احمد … حسام بتلجلج : أنا مش خاين لوحدى ..شوف ابنك راح اغتصب بنت اختى … حسين : صحيح الكلام دا يا يوسف يوسف : أنا بس ..كنت لطمه والده على وجهه حسين : دلوقتى انت عارف كل اسرارنا وعارف تجارة الدهب والمخدرات …لو اللى فى الصندوق ما قولتش مع مين هق*تلك بايديا البلط*جى : يا باشا احنا ملناش ذنب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top