عاصم : ازاى تفتحى الباب وانتى لابسه كدا ..ادخلى غيرى هدومك وأشار لها أن تبتعد عن الباب وفتح هوأم حسين : صباح الخير يا عاصم باشا عاصم : صباح الخيرام حسين : الست الكبيرة بتقولك الفطار جاهز …تحت عاصم : قولى ليها نازلين حالا ودخل إلى أسيل وجدها استبدلت ثيابها وفرشت السجادة كى تصلى انتظرها ..حتى أنهت صلاتها
عاصم : انتى مين عودك على الصلاه أسيل : بابا وماما الله يرحمهم استغرب عاصم كيف لعمه القا.تل أن يصلى …عاصم : طب يلا بينا ننزل للفطار أسيل : ارجوك خلينى هنا ..انا خايفه منها عاصم : خايفه من مين أسيل : من والدتك …دى ضربتنى كتير من غير ما اعمل ليها حاجه…عاصم : ما تخافيش ..انا هتكلم معاها ويلا تعالى وأخذها ونزلوا للاسفل ..جلسوا ثلاثتهم على مائده الطعام ..كانت سلوى تنظر إليها بحقد سلوى : نزلت وروحت فين يا عاصم بالليل عاصم : مفيش خرجت اتمشي شويه سلوى : طب خلى بالك كبار البلد هيحضروا النهارده علشان يهنوك ….على الجواز ونظرت إلى أسيل وياريتها جوازة عدله …ليقطع حديثهم دخول …. يتبع…
—
بينما يتناول كلا من عاصم ووالدته الإفطار ..تخبره سلوى بقدوم كبار الشخصيات فى البلد لتهنئته ونظرت إلى أسيلسلوى : وياريتها جوازة عدله …ليقطع حديثهم دخول فتوحفتوح :عاصم باشا عايزك فى كلمتين قام عاصم نحوهعاصم : فى ايه فتوح بصوت هامس : الواد اللى فى المخزن مارديش ياكل وشكله هيم.وت ..عاصم : طب هاته هنا بسرعه فتوح : بس يا باشا الست الكبيره عاصم : قولت هاته ..هنا فتوح : أمرك يا باشا وغادر سلوى : فى ايه يا
عاصم ؟؟عاصم :