– الدكتور مصطفى جيه يا جنة جوزك رجع

 

 

 

نور بصيت للأرض : هو ايه اللي انت عملته دا ايه اللى كان فى الطبق

مصطفى بخوف شديد: بقولك اطلعي امشي

نور اتجاهلته و راحت عند الطبق بصيت بأستغراب

: ايه دا

مصطفى بخوف : دقيق

 

 

 

 

 

 

 

نور : تمام هنضفه ونطلع

مصطفى بخوف شديد اتكلم فى نفسه: نور لو مسكته هتعرف لأنها دكتورة لأ لأ لأ انا لازم امنعها

راح عندها و مسـ”كها بقوة وهو بيبعدها : قولتلك امشي اطلعي

كانت هتتكلم بس قاطعها مصطفى وهو بيـ”رميها برا المطبخ

: امشي يلا اطلعي فوق بقولك

 

 

 

 

 

 

 

نور بدموع : آسفة انا غلطانة عشان خفت عليك

طلعت نور بص لطيفها بحزن كبير وضيق من نفسه دخل المطبخ بسرعة نضف المكان وطلع اوضته لاقى نور قاعدة على السرير بتعيط

مصطفى: نامي يا نور وبطلي عياط

نور : حتى كمان مش عايزيني اعيط على اللى بتعمله فيا ليه تاخدني بذ”نب ابويا انا ذنبـ”ي ايه انه طردك من المستشفى

 

 

 

 

 

 

 

 

 

رمـ”ى كرسي التسريحة برجله بغضب مفرط

: بطلي كل شوية تفكريني بطلي اه خدتك عشان انتـ”قم من ابوكي بس معرفتش اذ”يكي ليه كل شوية انتي اللي بتأ”ذيني بكلامك ليه يا نور كفاية بقى

نور : ادام انت مش طايقني كدا طب ما طلقني ارمي عليا يمين الطلاق وخليني اخرج من البيت دا و اروح عند بابا و اخويا

 

 

 

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top