قاسم. …… أحسن بنوته في الدنيا كلها، يالا تعالي اتفرجي على اللبس
بالفعل وقفا يتفرجا على الملابس بسعاده واخذت منامه حرير رائعة لونها رمادي ولفت إلى المرحاض لترتديها
خرجت من المرحاض وهي ترتدي المنامه ووقفت امام المرأه تمشت خصلا.تها الفحميه وهى تنظر إلى قاسم الذي يتابع خطواتها بهدوء وابتسامه رائعه ترتسم على فاه
خجلت من نظراتهُ
تحركت واتجهت ناحيه الفراش ودثت نفسها تحت الغطاء ووضعته على وجهها لتقول بخجل…. تصبح على خير.
اغلق الاضاءه ثم هتف ضاحكًا ….. وأنتِ من أهل الخير ياروووز.
في الناحيه الثانيه
كان مالك وصل مريم إلى شقتها واطمن عليها ثم غادر إلى منزله
في نص الليل الساعه 4فجرًا
رن هاتف قاسم ليستيقظ بقلق من سوف يهاتفه في هذا الوقت
قاسم بنعاس….. الووو
مريم بتعب….. قاسم….. الحقني….. بموووت
قاسم برعب وخو.ف وقف عن الفراش سريعًا ليقول….. مرررريم
مريم……
يتبع…
رواية عالجتها ثم أحببتها الفصل السادس
#عالجتها_ثم_أحببتها (٦)
#ندا_الشرقاوي
في نص الليل الساعه 4فجرًا
رن هاتف قاسم ليستيقظ بقلق من سوف يهاتفه في هذا الوقت
قاسم بنعاس….. الووو
مريم بتعب….. قاسم….. الحقني….. بموووت
قاسم برعب وخو.ف وقف عن الفراش سريعًا ليقول….. مرررريم
مريم……بطني… يا… قاسم
أغلق الخط سريعًا، هرول إلى غرفة الثياب ليرتدي سريعًا ملابسه، كانت رزان استيقظت عندما شعرت بحركة سريعة في الغرفة
رزان بخو.ف….. في اي
قاسم وهو يرتدي كنزته بسرعة…. مريم…. مريم تعبانه
رزان…. مريم مين
قاسم….. مش وقته لازم أنزل
رزان بخو.ف….. متسبنيش لوحدي
قاسم بعصبيه وغض.ب….. رزان مش وقت خوفك اقعدي هنا لحد ما أرجع
واتجه إلى الباب وخرج سريعًا، هبط على الدرج سريعًا حتى كاد أن يقع من عليه.
خرج، و صعد إلى سيارته العاليه وفتح البوابات الحرس سريعًا لأنهم نظروا إلى السياره كانت السرعه عاليه كان من الممكن أن يصتطم بأحد منهم
وصل إلى العماره التي تقيم فيها مريم وصعد سريعًا لم ينتظر المصعد.
دق الباب أكثر من مره بقوه حتى تزكر أن يوجد معه نسخه احتياطيه للمفتاح فتح الباب ودلف إلى غرفه النوم وجدها ملقيه على الأرض
قاسم….. مريم مريم
كانت حرارتها مرتفعه، حملها عى يده وهبط سريعًا إلى المشفى
بعد ساعه في المشفى
كان يجلس قاسم أمامها وينظر إليها بغض.ب شديد
مريم…. مكنش واحد فلفل
قاسم بعصبيه….. هو كل مره هتقولي كده ما قولنا عندك التهابات من الح.راق المستشفي حفظتك حرام عليكِ بتعملي كده ليه مستفاده اي وكل يومين بعملك غسيل معده ولا الحراره اللي بتعلى دي
مريم….. اي ياقاسم
قاسم….. هتفضلي لحد أمته مستهتره، بسببك أنا زعقت في رزان وأنا عارف ومتأكد انها بتخاف تفضل في القصر لوحدها او مع حد تخيلي لما ارجع هتكون عامله ازاي لو ملقتهاش وشها شاحب ولا مغمي عليها يبقا بحق
مريم…. خلاص آسفه