عمر: منورين يا شباب
مروان: فيه ايه يا عمر ومجمعنا مع بعض ليه
عمر: كل حاجه هتبان دلوقتى يا مروان نظر عمر بإتجاه مروان وهدير الواقفان بجانب بعضهما البعض
عمر بهدوء: أحمد شغل اللى طلبته منك قام أحمد بفعل ما أمره به أحمد وقام بتشغيل ريكوردات يظهر فيها صوت كلاً مروان وهدير
مروان: عملتى ايه يا هدير حطيتى اللى أديتهولك لعمر
هدير: آه بحاول أحطه فى أى حاجه بيأكلها أو بيشربها مروان بخ*بث: كويس خلينا نخلص منه فى أسرع وقت بس متنسيش إن تحاولى تخليه يمضى على الورق
هدير: أكيد طبعاً وفى ريكورد آخر هدير بعصبية: الحقنى يا مروان عمر طلقنى وقال إنه هيسافر وهيسيب تيم معايا لحد ما يرجع بس
مروان بعصبية: أزاى وحصل امتى الكلام ده؛ دا أنتى لحد دلوقتى معرفتيش تمضيه على أى ورق
هدير بغي،ـظ: بمعرفش كل مرة بيتعصب ومش طايقنى أكلمه أو بيكون بره البيت؛ اقفلى وأنا هتصرف لازم يمو*ت فى أقرب وقت وفى ريكورد آخر
هدير:بعد اللى أحنا عملناه ده كله وبرضو محصلش ليه حاجه
مروان بح*قد: مش عارف بس المفروض بعد اللى حصله ده كله يكون على الأقل أتجنن أو ما*ت
هدير : لازم يمو*ت فى أسرع وقت بس سؤال ايه سر حق*دك وكر*هك الكبير ده ليه
مروان بح*قد : طول عمرنا مع بعضنا من صغرنا أهلى طول عمرهم شوف عمر بيعمل ايه وأعمل زيه؛ شوف عمر شاطر ازاى خليك شاطر زيه؛ حتى بعد ما دخلت طب وعملت اللى أهلى عايزينه؛ اشتغل وبنى نفسه مع كل اللى بيحصله وبقى عنده شركته؛ وفوق دا كله البنت اللى حبيتها حبته هو وهو برضو بيحبها علشان كده عملت فيه كده