عمر: بتقولى ايه يا هاجر
هاجر: مبقولش حاجه؛ يلا يا تيم ندخل أوضتى نكمل لعب جوه أخذت هاجر تيم ودخلت غرفتها بعد أن ألقت نظرة نارية تجاه هدير محركة عينيها تجاه الشقة محذرة إياها بإكمال ما بدأت والتى فهمتها هدير على الفور
هدير بخو.ف: أنا داخله جوه
عمر: ماشى بقلم آيه محمد استمر الوضع على ما هو عليه لمدة أسبوعين هاجر تقوم بإخافة هدير وتأمرها بتنفيذ كل أعمال المنزل يومياً ومن تجاهل هاجر لعمر بشكل تام
فى منتصف يوم جديد قام عمر بإجراء مكالمة هاتفية على كلاً من هدير ومروان وأحمد طالباً منهم مقابلتهم فى مكان محدد وصل أحمد أولا وظل منتظراً عمر ولكن تفاجأ بمجئ مروان
أحمد: مروان ايه اللى جابك هنا
مروان: عمر كلمنى وطلب منى آجى هنا
أحمد: أزاى وأحمد مش بيكلمك من فترة طويلة
مروان: معرفش هو طلب منى نتقابل علشان نحل المشكلة ما بينا ليقطع حديثهم وصول هدير
مروان: هدير مروان: هدير ايه اللى جابك هنا
هدير: عمر اللى بلغنى آجى هنا؛وأنتوا ايه اللى جابكوا هنا
مروان: عمر برضو بس ايه السبب إنه جمعنا مع بعض قطع لحظة إنتظارهم وصول عمر ممسكاً فى يده هاجر