داغر مسك هدير من شعرها وفتح باب اوضه مليانه براميل فيها مايه متلجه حرفيا ود.فن راسها في البرميل وأيده دايسه علي راسها
بقلمي مآآهي آآحمد
وبقي يدخل راسها اكتر في التلج اللي في البرميل
هدير ما بقيتش قادره تاخد نفسها حاولت تطلع مافيش فايده
بقت تشاور بأيديها انه يطلعها مافيش
حاولت ترفع راسها برضوا مافيش فايده لحد ما داغر حس ان حركتها ابتدت تقل وخلاص هتموت راح مطلعها بسرعه من البرميل
هدير ( شهقت بطريقه فظيعه اول ما اخدت نفسها ووقعت في الارض جنب البرميل )
داغر بيكلم هدير وبيشاور بأيديه وبيبعد عنها وبيطلع بره الاوضه
بقلمي مآآهي آآحمد
داغر : علي فكره انتي صح انا محتاجك عشان كده ماعرفتش اموتك دلوقتي بس خللي بالك لو الطفله ما اتكلمتش خلال ايام وقتها بس مش هبقي محتاجك وافتكر انتي عارفه كويس اي اللي هيحصل لو مابقيتش محتاجك
داغر ساب هدير ومشي وابتدت هدير تسند علي الحيطه وتحط ايدها علي زورها وتاخد نفسها
داغر طلع اوضه الطفله لقاها نايمه باسها علي جبينها وجاب الغطا وغطاها
بقلمي مآآهي آآحمد
هدير داست علي سنانها بغيظ وطلعت لداغر اوضته وفتحت الباب عليه لاقيته كان بيغير وقلع الجاكيت
داغر دايما بيبقي لابس ايس كاب علي شعره وجاكيت ببزونت بيحطه علي الايس كاب ولما خلع الجاكيت كان لابس تي شيرت نص كم قلع التي شيرت وقتها هدير بصت عليه لاقيت جسمه فظييييع عضلات جسمه متقسمه بطريقه فظيييعه ولابس سلسله من الواضح ان جواها حاجه سلسله مش عاديه سلسله من اللي بتتفتح
داغر كان بالبنطلون بس وطبعا الايس كاب اللي مابيقلعهووش حرفيا
داغر كان عامل حديده معلقها في السقف وبقي بأيد واحده يمسك في الحديده ويرفع جسمه كله علي دراعه
هدير فضلت بصاله بعد ما كانت طالعه تتكلم معاه اول ما شافته كده بقت تبصله ونسيت الكلام اللي طالعه تقوله
داغر : هتفضلي واقفه عندك كده كتيييير
هدير استغربت بيعرف ازاي ده بس
هدير : انا .. انا .. لا .. اقصد .. انا .. اه