: أشيل النقاب من على عروستي ألاقي أختها !! يعني إتجوزت أختها إلي مش بطيقها !!

 

 

فخر بصدمة: ليلى !
ليلى و”قعت على وشها لقى في ضهرها سكيـ”نة وفجأة سمع صوت صو”يت جاي من جوة الڤيلا من ورا المكتبة الديكور إلي كانت حطاها ليلى ..
جري فخر على الصوت وهو قلبُه عارف كويس دة صوت مين بس بيحاول يكد”ب نفسه .. لحد ما فعلًا لقاها وتر، مُنكـ”مشة في نفسها وهي ماسكة موبايلها وبتعيط بقهـ”رة، قرب فخر عليها ومسكها من إيدها يقومها وهي بتز”قه فـ قالت بجنو”ن: إبعد عني يا خا”ين يا خا”ين، بكر”هك يا فخر، بكر”هك بجد، معتش قادرة أستحمل كذ”بك وخيا”نتك بجد مش مستو”عبة، حر”ام عليك أنا عملت فيك إية؟؟ أنا بجد حبيتك من كل قلبي والله
بصت له في عيونه وهو قال بثقة: قومي معايا يا وتر حالًا، أنتِ هِنا من إمتى؟ وحصل إية؟ وشوفتي إية؟؟
وتر بصت له بآ”لم وقالت بعنا”د وهي بتحرك راسها بمعنى ( لأ ): مش هقوم، مش همشي، خلاص أنا عرفت حقيقتك، الز”بالة دي دخل راجل شبه آسر بالملي و … و ..

 

 

 

 

عيطت بآ”لم وهي بتغمض عيونها بخوف ور”مت التليفون في وشه، مسك الموبايل لقاها صورت إلي حصل لكن الكاميرا كانت بتتهـ”ز من إيدها إلي بتر”تجف، بر”ق فخر بصدمة لما شاف عصام داخل وهو بيز”عق، مسك شعر ليلى و …

( رجوع بالأحداث // ڤيلا ليلى // الساعة 10 بعد دخول وتر من باب المطبخ )

 

 

 

 

 

 

دخلت وتر وهي ماسكة فونها في إيدها، خرجت من المطبخ ولقت مكتبة وليڤينج بسيط، إستخـ”بت ورا المكتبة وهي بتبص من الفتحات إلي فيها .. لقت راجل طول بعرض بيز”عق في وش ليلى غير فخر .. إتصدمت وعيونها وسعت، طلعت موبايلها وبدأت تصور أول ما قالها: إنطـ”قي يا ليلى علا”قتك إية بفخر كامل؟؟
ليلى ردت ببرود وهي حاطة رجل على رجل: مليش علا”قة بيه، وبعدين أنتَ مالك؟ حتى لو ليا، أنا علا”قتي بيك تقتصر على الشغل وبس، وبعدين لو سمحت بقى

 

 

 

 

 

 

قامت من مكانها وسابت كأ”س الو”يسكي على الترابيزة وقالت وهي بتمسح بوقها من الو”يسكي بإيدها: إمشي عشان جايلي ضيوف !
عصام قرب منها ومسك شعرها فجأة فـ صر”خت وز”قته وهي بتقول بعصبية: إتجننـ”ت؟؟ أنا خلاص معتش هكست لك يا عصام، ولو سمحت إمشي .. وبكرة هقدم لك إستقالتي وأخـ”ـلص منك خااالص
وأنت كمان تخلـ”ص مني لإنك محسسني إني كا”بسة على نفـ”سك ووعد مني أنا مش هفـ”ضحك ولا أي حاجة، بس إمشي وسيبني في حالي، ولو ممشتش دلوقتي الضيف إلي جايلي هيز”عل أوي وممكن يعمل ر”د فـ”عله مش هتحبُه يا بيـ”بي، يلا برة !

 

 

 

 

 

عصام بز”عيق وصوت جهو”ري وهو بيضر”بها ضر”ب مبر”ح لدرجة إت ليلى وقعت على الأرض وهي بتصو*ت وهو مكمل ضر”ب فيها بمنتهى القسو”ة وبدون أي إنسا”نية، حطت وتر إيدها على بوقها بخوف ودموعها نزلت في صـ”مت من المنظر، لحد ما ليلى نز”فت ووشها إتخر”شم وهي بتعيط وبتصر”خ: إبعد عني !! عصااااام لا كفاية كفاية حر”ام عليك أنا معملتش ليك أي حاااجة، حراا”م
وهو لسة مكمل، لحد ممسكها من شعرها وهي بتنز”ف من بوقها ووشها مليان كد”مات فَ برقت وتر بصدمة وفستانها إلي إتقـ”طع بين إيده وكإنها ما”تت لكنها لسة بتتـ”نفس ..

 

 

 

 

 

ر”ماها عصام على الكنبة فـ بصت له بدموع وتو”سل لكنه سحب سكـ”ينة الفاكهة وقال ببساطة ونبرة هادية، لكنها تشبة هدوء الر”عد في بداية المطر: عندك حق، أنا زهقت منك، عشان كدة لازم أتخـ”لص منك للأبد !
ليلى بعياط وصر”يخ: لا يا عصام لا لا !! لا…
غر”ز السكينة في ضهرها أكتر من مرة والد”م بقى على وشه ووتر فتحت بوقها بصدمة، فـ بعد عصام عن ليلى والسكـ”ـينة لسة في ضهرها وهي فاتحة بوقها ونازل منه د”م على جسمها كله …

 

 

 

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top