البنت ( في رساله ليكي من رابحه)
ساره ( رساله ليه انا)
البنت كان معاها شنطه، فتحتها وطلعت منها تيشرت ابيض، ساره اول لما شافته قالت ده تيشرت ساهر، هي جابته منين!؟
البنت رمته في وشها وجريت
ساره مسكت التيشيرت وبتفرده وقع منه ورقه
ووطت على الأرض خدتها بسرعه، فتحتها وكان مكتوب فيها ( ال’دم اللي على التيشيرت، يبقى دم جوزك سااهر، أصله يعينى هيموت م’قتول من اقرب حد لي بعد الدخله بيوم) اتخضت ورمت الورقه من ايدها وفردت التيشيرت ولقيته عليه
د’م، اعصابها سابت وبقت ترتعش،
جريت وهي بتصرخ وبتكلم نفسها انا لازم اشوف اللى اسمها رابحه، الا ساهر، مستحيل، روحت البيت وطلعت الحنه وقابلت فى وشها واحده من المعازيم بدور ع بنتها وبتقول ( انا مش لاقيه بنتى)
وهنا افتكرت حماها لما اخد البنت على اوضه بنته ميااار، جريت على الاوضه بسرعة وفتحت الباب ودخلت عليه 😱……
رواية عذبني حمايا الفصل الرابع
__ ساره فتحت باب الاوضه ودخلت عليه وقفلت الباب وراها بسرعه علشان محدش يعرف حاجة
“كانت البنت نايمة على السرير وفستانها م’رفوع لفوق وج’سمها كله ع’ريان” اما عبد التواب اول لما شاف ساره، قام بسرعه ورفع ال’بنطلون، وهو بيقرب منها، مسك ايدها وقال وبيشاور ع الطفله وبا’رتباك وخوف ( انتي فاهمه غلط، دي دي)
ساره زقت ايد عبد التواب با’ستحقار ( اوعا بقي، انت م’ؤرف)
” جريت على البنت بسرعه وبقت تفتش في كل ج’سمها وسألتها على المكان ال’حساس” ( هو لمس هنا) ” البنت بصت لها وعيونها دمعت وهزت دماغها ب أأه”
في اللحظه دي ساره ا’تجننت وبقت تدب برجليها على الأرض وض’ربت دماغها في الحيط وجريت على البنت قومتها وسألتها ( هو قلعك الاندر)
البنت بانكسار نطقت ( لا)