رواية صر@~خة مريم بقلم كوكي سامح تمممم

 

 

 

دخلت العماره، فرحت ودخلت جرى

اكيد عمر هو اللى باعتها علشان تصلح ما بينا

فتحت الدولاب، انا لازم البس أجمل ما عندى

واقابلها بيه، علشان تشوفنى فى احسن صوره

ومتقولش انى زعلانه، لازم تعرف ان ولا فى

 

 

 

 

 

 

دماغى اساسا وفرحانه بالبيبى وقعدتى عند ماما

سبب شفائى وانا كويسه وزى الفل

لابست تريننج فاتح وشكله جميل، وقفت قصاد

المرايا، حطت روچ وماسكرا، كفايه كده

علشان يبان انى طبيعيه وزى القمر

 

 

 

 

 

 

باست المرايا من فرحتها، حطت برفيوووم

قعدت على السرير مستنيه الباب يخبط

علشان يبلغوها ان سلفتها جت تزورها

عدى ربع ساعه ومفيش خبر، خرجت

من الاوضه، فتحت الباب وبقت تبص بره

الشقه لدرجه خرجت عند الاسانسير ومفيش حد

 

 

 

 

 

نزلت تحت وسألت البوابه عليها..قالت لها
ان مفيش حد دخل العماره والبوابه مقفوله من ساعه..

_ بعد ما البوابه أكدت عليه أن محدش جه سبتها
طلعت شقتنا وانا مستغربه، برج من دماغى هيطير، ده انا شوفتها بعينى!
قفلت الباب بقوه

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top