رواية صر@~خة مريم بقلم كوكي سامح تمممم

 

 

ده ممكن يخلص عليكى خوفًا من الفضيحه
مريم قامت وعلى ايدها انس
بردوا مش هتقولى مين؟
حسام مسك ايدها، مش هينفع، هتعملى زى ما قولتلك؟
مريم.. اللى يقدرنى عليه ربنا هعمله
حسام.. ممكن تقعدى ونفكر فى حل مع بعض
مريم.. لحد كده ومهمتك انتهت لان ده اخرك معايا

 

 

 

 

انت غير ما سارة قالت عنك خالص، يمكن ساعدتنى وجبت ليه الدليل، بجد اشكرك
إنما غير كده انا شايفه انك مش قدها
حسام.. انا مش مجرم يا مريم
مريم.. سيب ايدى انا عاوزه أمشى
حسام.. خلى بالك على نفسك، ياريت تكلمينى
مريم.. هرجعلك تانى لو عايشه، علشان اعرف
مين دى وتعرفنى وتعرف فيفى منين؟
اسئله كتيره عاوزه اجابه ليها بس بعدين
هرجعلك تانى، سلام

 

 

 

 

 

 

_ خرجت من الكافيه ركبت تاكسى بسرعه
كانت زى المجنونه، الفون رن كانت سلفتها نشوى
مردتش عليها، سواق التاكسى وقف يمول لمده
10 دقايق كانت البنزينه زحمه
قاعده على نارها، مستنيه تروح بسرعه
علشان تواجهه عمر وفيفى بالفيديو

 

 

 

 

التاكسى مول، مشى وصلت قبل العماره بشويه
نزلت منه، مشيت على رجليها، لما قربت شافت
زحمه عند باب العماره، اتخضت لما سمعت صوت
صريخ، جريت زى المجنونه على فوق
صوت الصريخ نازل من شقه حماتها بقت تطلع السلم والولد يعيط، دخلت الشقه زى المجنونه

 

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top