تكملة..انتي تطلعي تقوليلهم مش موافقة علي شريف والا هخرج الحقيقة كلها

 

 

 

اتوترت ندي وخافت احسن تنكشف فحاولت تغير الموضوع ومسكت د.ماغها بتعب وهي بتقول بتمثيل:
ااه،، الحقني يا شريف،، حاسة بدوخة جامدة اوي
شريف بعد نظره بالعافية عن روفيدا وبص لندي وقالها بهدوء:
مالك يا ندي،، تحبي نمشي ؟
ندي قامت وهي بتقوله بتعب مزيف وبتسند عليه:
لا مش ضروري بس ممكن تيجي معايا اخرج اشم هوا،، حاسة اني مخنوقة اوي

 

 

 

قام شريف غصب عنه واخد ندي ومشيو وهو كل شوية يلف يبص لروفيدا لحد ما خرج برة المطعم ووقتها قامت روفيدا بغض.ب وهي بتبص لايهاب وبتقوله باندفاع:
ممكن اعرف ايه حبيبتي دي يا استاذ ايهاب اللي قولتهالي من شوية قدام اختي وخطيبها ؟
اتوتر ايهاب وقام وحاول يبرر موقفه لانه عارف ان روفيدا لا يمكن هتعدي الموضوع كدة بس قبل ما يتكلم اتفاجأ بيها

 

 

 

اتفاجأ ايهاب بروفيدا وهي بتقوم بغض.ب وبتاخد شنطتها فلحقها بالكلام وقالها بسرعة:
روفيدا استني،، انتي رايحة فين ؟
بصتله روفيدا بح*دة وردت عليه وهي بتلبس شنطتها وبتشاورله بعص.بية:
انا همشي يا ايهاب لاني مش عايزة اسمع مبررات،، ولو سمحت ياريت متتعاملش معايا تاني كأني خطيبتك او شئ يخصك والا هيبقالي تصرف تاني،، بعد اذنك

 

 

 

سابته روفيدا ومشيت وكان متابعها ايهاب بضي.ق ول*عن نفسه وافكاره الغ*بية اللي خلته يفكر انه لما يلمح بحاجة زي كدة فهي هتعرف انه معجب بيها وتبان مشاعرها ليه،، وهو دلوقتي فهم هي شايفاه ازاي،، اما روفيدا فخرجت برة المطعم وهي باين علي ملامحها الضي.ق والزعل وشافها شريف اللي كان واقف مع ندي ووقتها ابتسمت ندي بخب.ث وقالت بقصد:

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top