سيف وقتها راح عنده ولك”مه بشدة واتكلم بغضب وعصبية مفرطة
: انت زودتها اوى
بصله بخوف كبير وهو بيزيل الد”م من فمه واتكلم بخوف
: ومين اللى انتى جايبه دا كمان واحد من اللى انتى ماشية معاهم تعالوا واتفرجوا شفوا اللي عاملة فيها الش”ريفة
سيف اخده وهو خارج من باب العمارة ونزل فيه ضر”ب
: والله العظيم كلمة كمان وهد”فنك حي
خاف ورجع لورا
سيف شال شنطة حياة واتكلم بعصبية وغضب ارعب حياة ونهى: يلا مش هتعقدى هنا دقيقه واحده
صحى لاقى ندى نايمة فى حضنه فضل باصص عليها بأببتسامة كبيرة
زياد: عملتى فيا ايه يست ندى من ساعة ما شوفتك بقيت بخاف عليكي وكأنك جزء مني
ندى كانت سامعه بس عملت نفسها نايمة كانت حابة تسمعه اكتر ظهرت منها ابتسامة زياد لاحظها
زياد بأببتسامة قر”ب منها ندى بعدت بخجل وفتحت عيونها
: هتعمل ايه
زياد وهو بيرفع حاجبه وبيضحك على طفولتها
: مش كنتى نايمة
ندى تاهت فى وسامته
زياد بخبث: قمر اوى انا لدرجة دى
ندى بصتله بخجل وهى بتزيح شعرها ورا ودنها وخدودها قلبت طماطم