حضنتها و بكيتُ كثيرا.. كدموع طفل.. كدموع فاقد ابن، ككـــل الوجع في هذا العالم
حتـــــى تغيرت الموازين..
لباقي المقال اضغط على متابعة القراءة
و جلست ازل تواسيني
بدلا من العكس !!
و بالفـــعل ما مرّ شهر….
إلا و ودعت فيه ازل إلى مثواها الأخير.. دفنت حلمي بها معها، دفنت فستان الزفاف الذي لم ترتديه لي بعد و دفنت ابنتي التي لم يكتب لها القدر أن تولد…
لا اذكر اني بكيت بحياتي على شيءٍ كما بكيت بعدها
رحلت ازل رحيلا مبكراً جدا.. و كأنها أقسمت أن لا تكون لي حتى و إن كانت، وكأنها أصرت أن تضل حسرتي
انتهى ????
تمت اذا اعجبتكم قولولنا رايكم في التعليقات
ان انتهيتم من القراءه صلوا على خير خلق الله
والله هيرضيكم . صلى الله عليه وسلم.