روايه د0فنت حيه _ كامله _

 

 

 

نصف ساعه من الض0رب، الكى بال0نار، اللسع، عندما انفتح القبو واحضرت والدتى أختى لغرفتى كان معظم جس0دها مهتريء، شعرها محلوق، وجهها كله كدمات، سحجات فى كل مكان وصوتها مقطوع كأنها فقدت لسانها.
توف0يت أختى تلك الليله، واجبر والدى والدتى ان تخبر الجيران وكل الناس انها ماتت متأثره بمرضها

 

 

 

قام والدى بد0فن أختى خارج حدود الحديقه، اول طرف الغابه، لم تتحمل والدتى الصدم#مه وما0تت بعدها بشهر، ليلة دف0ن والدتى لم اتوقف عن البكاء حتى نمت، عندما استيقظت كان هناك شخص مستلقى على سرير أختى الفارغ، ظننت انه والدى لكن عندما رفعت الغطاء وجدت أختى نائمه على السرير بجسد مهتريء، متقيح فى معظمه لكن داخله روح، كانت أقرب لشبح

 

 

كانت عيونها مفتوحه داخل محجرها وكانت مبتسمه
صرخت وفقدت وعى من الصدم#مه، حضر والدى على صوت صراخى، حملنى نحو الصاله وقام بانعاشى.

 

 

 

رأيت أختى، قلت لوالدى، كانت مستلقيه على سريرها وكان جسدها متع0فن
لم يصدقنى والدى، قال انت متأثره بمoت والدتك، عقلك يتخيل تلك الأشياء المقيته
ذهب معى بنفسه لغرفتى وتأكدنا ان لا وجود لاى شخص هناك

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top